إضافة أعلى المعايير المعتمدة عالمياً في الحلول المكتبية الشركة العالمية للحلول المكتبية تجسد مفهوم بيئة عمل ملهمة ومريحة

gos

يعد تأمين بيئة عمل مثالية من أهم التوجهات التي يحرص على توفيرها القطاع العام والخاص في مقر الشركات والمؤسسات التابعة لهم، وتجهيزها بأفضل التجهيزات والحلول المكتبية، حيث تشهد هذه الصناعة رواجاً بزيادة حجم السوق سنوياً، والتي تلقى اقبالاً ملحوظاً كونها من أكثر الصناعات ازدهاراً في السنوات الأخيرة.

ومما لا شك فيه أن توجه المملكة الاستراتيجي لتحسين صورة المملكة وإبراز دورها الريادي والاقتصادي، كان عاملاً محفزاً للشركات في الارتقاء بشركاتهم والتماشي مع رؤية السعودية 2030 التي اعتمدت على الابتكار، والخروج من الصندوق، وكيفية تغيير الفكر الثقافي والاجتماعي، ليتواكب مع جميع التطورات والمتغيرات الحالية.

وفي هذا الإطار كان لا بد من وجود شركات استثنائية تتفهم السوق لتخدمه وتوفر متطلباته العصرية مع مراعاة الطابع العام للمملكة.

و تعد الشركة العالمية للحلول المكتبية واحدة من كبرى الشركات المحلية التي تعمل على توفير الحلول المكتبية من أثاث مكتبي وتجهيزات داخلية رفيعة المستوى لعملائها من المؤسسات لتطرح الحلول المتكاملة من مرحلة وضع المفهوم الأولي إلى التصميم ثم التوريد وانتهاء بالتركيب.

وتتميز الشركة بمنتجاتها الشاملة )عصري وكلاسيكي (من المكاتب والأرشيف، إلى أنظمة مقاعد المكتب وأثاث غرف المؤتمرات، بالإضافة الى أثاث الأماكن العامة  والتي تُصنع حصرياً حسب الطلب وتصمم خصيصاً لملاقاة احتياجات السوق السعودي بإشراف طاقم عمل خبير يرافق العملاء في جميع المراحل، واضعين خبراتهم في مجال ترتيب المساحات ومتطلباتها التقنية لخلق الكثير من الاختيارات التي تُناسب مايتطلع إليه العميل بشكل مثالي.

وفي حديثه عن الخدمات المقدمة، قال الأستاذ ثامر خالد الرميح العضو المنتدب في الشركة العالمية للحلول المكتبية: “فهمنا العميق لبيئة العمل العصرية مكننا من وضع الحلول المبتكرة لضمان التناسق والوحدة بين مختلف الأقسام وكافة أرجاء المكاتب واستخدام الهوية الخاصة بالشركة مهما تنوعت أماكنها في العالم، وقد نجحنا بتكوين تشكيلة منتوجات مكتبية تعتبر الأكثر تنوعاً لتغطي جميع التخصصات بالسوق السعودي.

مضيفاً: “تمَ انتاج كل منتجات الشركة طبقاً لأعلى المعايير المعتمدة عالمياً، بإستخدام أحدث أساليب تكنولوجيا التصنيع، فضلاً عن خلق تصاميم بيئة عمل تعكس روحها على المستخدمين، إدراكاً منا أن عملائنا يقضون وقتاً طويلاً في العمل يومياً، سعياً منا لضمان أقصى متانة، وتهيئة أثاث مريح وصحي بقدر ماهو ملهم، الأمر الذي يعزز بشكل مباشر من حجم الجو الانتاجي للموظفين ويؤثر على أدائهم.

 

هذه المقالة كُتبت في التصنيف الاقتصادية. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.