اسابيع عربية

افتتحت صاحبة السمو الملكي الاميرة خلود بنت خالد بن ناصر بن عبدالعزيز ال سعود معرض العروس الذي أقيم مؤخراً في مملكة البحرين من قبل شركة ” هام” ، واستمر لمدة ثلاثة أيام بمشاركة نخبة من أبرز المصممات وخبراء التجميل في المنطقة.

وقالت صاحبة السمو الاميرة خلود بنت خالد في مؤتمر صحفي أقيم بهذه المناسبة في مقر المعرض أن افتتحها لهذا المعرض ياتي تعزيزاً للدور الذي حققته السيدة الخليجية بشكل عام في كافة الاصعدة والانشطة واضافت أن المراة الخليجية في السنوات الاخيرة أصبحت قادرة على تحقيق انجازات كبيرة في كافة المجالات وأن هذا المعرض جاء لاستعراض بعض انجازاتها في مجال الاعراس وكل ما يتعلق بذلك بشكل عام مؤكدة أن الفترة المقبلة سيكون للسيدة الخليجية دور اكبر وريادي في كافة الشركات والقطاعات التي تهم الجيل الجديد من الشباب والشابات.

من جانبها قال  المدير العام لشركة “هام” لتنظيم وإقامة المعارض حمادة شومان خلال مؤتمر صحفي  اقيم في فندق الانتركونينتال بالعاصمة المنامه حضره جمع من ممثلي وسائل الاعلام  في مملكة البحرين والسعودية ” ان هذا المعرض جاء لابراز وتقديم عدد من المصممات من مختلف دول الخليج وتقديمهم بشكل مختلف عن المعارض والفعاليات السابقة بحيث يمتد المعرض لمدة ثلاثة ايام بفندق الانتركونينتال ريجنيسي بمملكة البحرين مشيراً الى ان اختيار الاسماء المشاركة جاء بنسبة وتناسب من مختلف دول الخليج والتركيز على أجمل الازياء والمعروضات ونوعية المشاركة كذلك في مجال التجميل وكل ما يخص العروس والسيدة بشكل عام. وأضاف أن هذا المعرض ياتي بعد النجاح الذي حققه عرض الازياء الذي إقامته شركة “هام” بمملكة البحرين الفترة الماضية تحت عنوان “فاشن وي”.

من جهته قالت خبيرة المظهر والاناقة المذيعة منى الحسين ” المشرفة على المعرض “أن اختيار مملكة البحرين لاقامة هذا الحدث لعشاق الموضه والازياء جاء بناء على دراسات مسبقة وباعتبار البحرين عاصمة للموضه والاناقة.

من جانبها اكدت الاعلامية منال العيسى ” المشرفة على اجنحة المعرض” ان المعرض يجمع ابداعات الإنتاج لدى الموهوبات في التجميل والازياء تحت سقف واحد وبحضور نخبة من خبراء الموضه والازياء من دبي والكويت والسعودية والبحرين وأضافت الى انه سيتواجد عدد من نجوم الفن والدراما.

يتابع قطاع الرحلات السياحية البحرية في أبوظبي بقيادة دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي حملته الترويجية العالمية التي تسبق انطلاق موسم الرحلات البحرية 2017/2018، في أربع مدن في المملكة العربية السعودية ودولة الكويت خلال الفترة من 8 إلى 12 أكتوبر الجاري.

وتهدف الحملة إلى استعراض قدرات السياحة البحرية في إمارة أبوظبي، وتحفيز الحجوزات من قبل دول مجلس التعاون. وتشمل محطات الحملة الإقليمية كل من العاصمة الرياض وجدة والمنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية ودولة الكويت.

وتأتي هذه الجولة الإقليمية ضمن جولة عالمية تنسقها دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي خلال الأشهر المقبلة وحتى نهاية العام الجاري، وتضم زيارات إلى روسيا والهند، للمساهمة في تنمية القطاع، واستكمالاً لجهود قطاع السفن السياحية في أبوظبي  للترويج لقطاع السياحة البحرية في أبوظبي، حيث شاركت دائرة الثقافة والسياحة في جناح ” كروز آرابيا”، ضمن معرض ومؤتمر “سيتريد أوروبا” الذي أقيم مؤخراً في مدينة هامبورج الألمانية. وذلك في إطار استراتيجية أبوظبي للترويج للسياحة البحرية في الخليج العربي من خلال التواصل المباشر مع مسؤولي خطوط وشركات إدارة السفن السياحية ووكلاء برامج وجولات الرحلات البحرية.

وقال سلطان المطوع الظاهري، المدير التنفيذي لقطاع السياحة بالإنابة في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي: “نسعى من خلال هذه الجولة الإقليمية إلى تسليط الضوء على الخيارات المتعددة المتاحة لتجارب السياحة البحرية التي تقدمها أبوظبي في منطقة الخليج العربي، بالإضافة إلى البرامج السياحية العالمية المستوى التي توفرها للراغبين في خوض تجربة سياحية شاملة وفريدة من نوعها عبر مشغلي السفن السياحية العالمية الذين يتخذون من العاصمة الإماراتية مقراً لهم”.

وأضاف الظاهري: “حقق موسم السياحة البحرية 2016/2017 أرقاماً قياسية غير مسبوقة، بفضل تواصلنا المباشر مع شركائنا في الصناعة عبر المنطقة وعلى مستوى العالم، كما أننا نتوقع أن يشهد الموسم المقبل زيادة في أعداد سياح الرحلات البحرية الراغبين في خوض تلك التجربة السياحية عبر محطة أبوظبي للسفن السياحية، والمنشآت الفاخرة المتخصصة في هذا القطاع.”

وباعتباره قطاعاً ناشئاً، تم تطوير لجنة بحرية، أسستها الأمانة العامة لمجلس التنفيذي بأبوظبي برئاسة معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، والتي قامت بوضع خطة لقيادة المسار المستقبلي لقطاع السياحة البحرية. كما لعبت الشراكة والتعاون المشترك بين دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي وشركة الاتحاد للطيران وشركة أبوظبي للموانئ دوراً حيوياً في تعزيز وتحفيز نمو قطاع السياحة البحرية في الإمارة.

وأكد حارب مبارك المهيري، نائب أول للرئيس لشؤون المبيعات في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي في شركة الاتحاد للطيران قائلًا: “يسّرنا أن نرّوج لقطاع سياحة الرحلات البحرية في إمارة أبوظبي إلى جانب شركائنا في دائرة الثقافة والسياحة، وذلك من خلال المشاركة والتعاون بالمعارض الإقليمية المتنقلة لقطاع السفر والسياحة في جدة والرياض والكويت. ومع استمرار نمو سمعة العاصمة أبوظبي كوجهة سياحية عالمية، يحدونا الفخر بنقل أعداد متزايدة من المسافرين على متن شبكة خطوط الاتحاد للطيران إلى أبوظبي، قبل انتقالهم إلى السفن السياحية للاستمتاع بالمياه الدافئة للخليج العربي”.

وتتوقع محطة أبوظبي للسفن السياحية استقبال 129 رحلة يديرها 18 خطاً بحرياً خلال الموسم المقبل، وهو ما يكرس موقع أبوظبي على خريطة السياحة البحرية العالمية.

افتتح نائب وزير البيئة والمياه والزراعة معالي المهندس منصور بن هلال المشيطي، الدورة 36 للمعرض الزراعي السعودي 2017، الذي تنظمه شركة معارض الرياض المحدودة بالتزامن مع المعرض السعودي للأغذية الزراعية والمعرض السعودي لتغليف الغذاء، وتستمر فعاليات المعرض على مدى أربعة أيام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.

وبهذه المناسبة، أكد المهندس المشيطي أن المعرض يعتبر فرصة مثالية لتعزيز التواصل بين الجهات الحكومية والقطاعات المعنية بالشأن الزراعي والغذائي، وتبادل الخبرات والاطلاع على الابتكارات في مجال الزراعة والري والتغليف، كما أوضح المشيطي التوجهات الاستراتيجية لوزارة البيئة والمياه والزراعة الرامية الى التنمية المستدامه للقطاع الزراعي بشكل يحقق الأمن المائي والغذائي.

كما نوه على الحوافز والقروض المقدمه من صندوق التنمية الزراعي وما أقره مؤخراً من زيادة الاقراض في التقنيات الحديثة لنسب تتجاوز ٥٠-٧٠٪‏ والتي تسهم في تحقيق أهداف الاستراتيجية الزراعية وصولاً لرؤية المملكة ٢٠٣٠.

وقال معاليه إن حكومة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله تولي قطاع الزراعة أهمية بالغة، فقد تم ضخ قروض تمويلية تتجاوز الخمسين مليار ريال، الأمر الذي أسهم في تحقيق تطور لهذا القطاع ، مشيرا إلى أن الوزارة تسعى جاهده للتحسين والتطوير بما يعود أثره ايجابياً على المزارعين وتحقيق الأمن الغذائي في المملكة.

ويأتي إنعقاد المعرض الزراعي السعودي في دورته الحالية في وقت ‏يشهد فيه قطاع الزراعة في المملكة حركة نشطة في ظل التوجهات الجديدة المتبعة لتنمية وتطوير قطاع الدواجن والتحول من استهلاك الأعلاف الخضراء والتقليدية إلى الأعلاف المركبة، والتركيز على أهمية الزراعة العضوية، بالإضافة إلى الفرص الاستثمارية في تربية والاستزراع المائي، وقطاع البيوت المحمية، من أجل تحقيق أمن غذائي مستدام يتوافق ورؤية المملكة 2030، وما يتناسب مع الإستراتيجية الوطنية الشاملة لتطوير وتنمية قطاع الثروة السمكية المتوقع من خلالها تحويل قطاع الاستزراع المائي إلى صناعة حقيقية فعالة تساهم في التنمية والتطور الاقتصادي للمملكة.

وتكمن أهمية هذا المعرض في إيجاد بيئة خصبة لعقد صفقات وإيجاد منصات تواصل فعالة للخبراء والمختصين إلى جانب تبادل المعرفة والخبرات بين المشاركين المحليين والدوليين، بالإضافة إلى استعراض المنتجات والخدمات والتقنيات التي تدعم تطور ونمو هذا القطاع الحيوي.

ويهدف المعرض الزراعي السعودي، الذي تشارك فيه 350 شركة محلية وعالمية من29 دولة، منها 9 اجنحة رسمية تتمثل بالدول التالية: الصين، جمهورية التشيك، جمهورية مصر العربية، اليونان، الهند، بولندا، هولندا، تركيا والامارات العربية المتحدة.

ويشتمل المعرض على أحدث المبتكرات في صحة الحيوان وآلياتها، وتربية نحل وإنتاج العسل، التمويل الزراعي، منتجات وخدمات زراعية، تربية الحيوان، كيماويات وأسمدة، مستودعات التبريد وإنتاج المحاصيل، منتجات ومعدات مزارع الألبان، أعلاف ومضافات وأنظمة تغليف، تقنيات مزارع الأسماك، أنظمة المناولة والنقل، أنظمة ري وتنسيق الحدائق.

لقد عزز المعرض الزراعي السعودي -على مدى ستة وثلاثين عاماً على ‏التوالي- مكانته الرائدة في مجال التنمية الزراعي والصناعات التابعة له نظراً لمساهمته الفعالة في دعم ‏وتطوير القطاع الزراعي في المملكة والانتقال به إلى مستويات عالمية‎.

أعلنت روتانا، إحدى الشركات الرائدة بإدارة الفنادق في المنطقة، التي تدير محفظة فندقية تمتد عبر الشرق الأوسط وإفريقيا وتركيا، وشركة شعاع كابيتال العربية السعودية، المتخصصة في إدارة الاستثماراتوالصناديق، عن افتتاح فندق سنترو واحة الرياض، ثاني المشاريع  الفندقية التي تقوم شعاع العربية السعودية بتمويلها وتطويرها، على مستوى السوق السعودية والتي تحمل علامة “سنترو” من “روتانا” .

الفندق الجديد يضم 290 غرفة وستوديو وجناحاً فندقياً جميعها مصممة ومؤثثة بأسلوبٍ راقٍ وحسٍ معاصرٍ لتحقق للضيوف أقصى درجات الراحة والانسجام، وهو يقدم مفهوماً جديداً للضيافة على مستوى المنطقة، ويتوقع أن يحظى بصدى واسع لدى مسافري الأعمال و الترفيه على حد سواء.

وخلال حفل الافتتاح الرسمي، نوه عمر الجارودي، الرئيس التنفيذي لشركة “شعاع كابيتال العربية السعودية”، بأهمية الانجاز الذي يمثله تدشين سنترو واحة الرياض، بوصفه محطة رئيسية في مسيرة الشراكة الاستراتيجية الناجحة بين شعاع كابيتال ومجموعة روتانا، والتي مثلت أولى معالمها بافتتاح فندق سنترو شاهين في جدة العام الماضي.  وقال الجارودي، “نؤكد عبر هذا الفندق الجديد التزامنا بتحقيق رؤيتنا بعيدة المدى لسوق الضيافة في المملكة العربية السعودية، والتي تسجل نمواً ملفتاً ومتسارعاً. ونتطلع قدماً للبناء على شراكتنا الناجحة مع روتانا وتعزيز تلك العلاقة المميزة التي تجمعنا، عبر إطلاق وتدشين المزيد من فنادق “سنترو” في مختلف انحاء المملكة.

ومن جانبه رحب سليم الزير، نائب رئيس مجلس إدارة روتانا بالحضور وقدم شكره وتقديره لكافة شركاء المجموعة على هذا الإفتتاح الهام، مصرحاً “نحن فخورون وسعداء اليوم بمشاركتنا في الحراك التنموي الذي تعيشه المملكة، حيث نسعى للمساهمة في تجسيد رؤية 2030 الطموحة، وتحقيق مستهدفات برنامج التحول الوطني 2020 الذي يضمن تفعيل دور المملكة الإقليمي والعالمي كمركزٍ تجاريٍ واقتصاديٍ ووجهة للسائحين والمستثمرين على السواء. مضيفاً “إن افتتاح فندق سنترو واحة في العاصمة الرياض سيدعم الموجود من الغرف الفندقية، ويدعم تنوع المنتج الفندقي بقطاع الضيافة في المملكة.”

من جهته، أعرب عمر قدوري، الرئيس التنفيذي لروتانا، عن سعادته بهذا التدشين، مشيراً إلى أن “الفندق الجديد يشكل حلقةً فريدة في مسيرة روتانا الحافلة في السوق السعودي، وهو يأتي استجابة منا للرغبة المتزايدة لرجال وسيدات الأعمال في ميزانيات سفرٍ وإقامةٍ عصرية ومحددة، حيث ما تزال هذه الشريحة من المسافرين غير مخدّمة بشكلٍ كافٍ. وهنا يأتي مفهوم سنترو المصمم خصيصاً لاستيعاب التوسع المتسارع لهذه الفئة من الضيوف، ويقدم لها ما تحتاجه بما يتوافق مع ميزانياتها”.

وأشار قدوري إلى أن سنترو واحة الرياض يعد الفندق الثامن الذي يتم افتتاحه تحت علامة “سنترو من روتانا” بالمنطقة، والرابع لمجموعة روتانا على مستوى المملكة، وذلك بعد افتتاح فندق سنترو شاهين جدة، وقبله روش ريحان من روتانا الرياض والمروة ريحان من روتانا مكة، والتي ترفد السوق الفندقي السعودي حالياً بأكثر من 1,200 وحدة فندقية، ناهيك عن وجود أربع فنادق قيد التطوير في المملكة والتي ستضيف ما يزيد على 880 وحدة ضيافة، وذلك ضمن خطة المجموعة للتوسع الاستيراتيجية في السوق المحلي.

وإلى جانب الغرف العصرية المريحة، يوفر الفندق ثلاث غرف للاجتماعات مجهزين بأحدث تقنيات وأدوات الأعمال والاجتماعات. كما يضم سنترو واحة نادٍ رياضياً متكامل المرافق والخدمات، وحمام سباحة لخدمة ضيوف الفندق، وثلاثة مطاعم عصرية؛ هي: سي. ديلي، الذي يقدم الوجبات الخفيفة والسريعة على مدار الساعة، وسي. تيست، الذي يتسم بنمط عصري، ونابض ومرح، وقائمة تضم أشهى المأكولات العالمية، ومطعم سوشي سنترو، الذي يقدم لضيوفه مفهوم جديد للمطبخ الياباني العريق ضمن جو وإيقاع عصريٍ مبتكر.

وقال محمد حاج حسن، نائب الرئيس الإقليمي لمجموعة روتانا، قائلاً بأن الفندق يتميز بموقعٍ استراتيجي على شارع العليا التجاري الحيوي في وسط العاصمة، بالقرب من الأسواق التجارية ومراكز التسوق، ناهيك عن احتضان الشارع لكلٍ من برج المملكة وبرج الفيصلية اللذان يعدان من أهم معالم الرياض التجارية والعمرانية.

واختتم الحاج حسن “نتطلع قدماً للترحيب بضيوفنا لينعموا بأوقاتٍ حافلةٍ بالراحة والمتعة والرفاهية في المرافق المتنوعة التي يضمها سنترو واحة، بما في ذلك النادي الرياضي وحمام السباحة الخارجي، ومرافق الأعمال المختلفة”.

افتتحت علامة ناندوز فرعها الأكبر على مستوى الشرق الأوسط في شارع التحلية الذي يعد واحدًا من أهم المناطق الحيوية في الرياض بمفهوم يحمل عنوان “حاضرين يا مملكة”، وذلك خلال حفل افتتاح شهد حضور شخصيات رسمية وممثلين عن العلامة التجارية وعن مجموعة لاند مارك في المنطقة حيث شارك في مراسم قص الشريط الأحمر إبراهيم الجارالله- نائب المدير العام لمجموعة ستار القابضة، وجاردين عمر- المستشار الاقصادي والممثل عن سفارة جنوب أفريقيا، أنطونيو جافيو-ممثل سفارة دولة البرتغال، وريتشارد باركلي- رئيس العمليات التنفيذي في فود مارك، وكارلو عون- مدير المنطقة، لاندمارك الضيافة.

ويشتهر المطعم بتقديم الدجاج المشوي على اللهب بصلصة البيري – بيري والمحضر على الطريقة الأفرو – برتغالية. وقد سجلت علامة ناندوز أكبر نجاحاتها على مدار ثلاثين عامًا من مسيرتها بافتتاح أول فرع لها في 2016 في مجمع “روبين بلازا” الرياض، الأمر الذي شجع على توسيع بصمتها في المملكة العربية السعودية خاصة مع الشعبية الكبيرة التي حظي بها مذاق دجاج البيري – بيري، لتقدم العلامة لزبائها أفضل تجربة في فرع شارع التحلية تحت مفهوم “حاضرين يا مملكة”.

وقد شهد الافتتاح الذي أضحى حديث المدينة عرضاً تراثياً مميزاً ل “العرضة السعودية” والتي قامت بتأديته “فرقة الدرعية” للفنون الشعبية. وقد قام فريق عمل ناندوز “الناندوكاز” بابتكار عمل فني فريد يجسد الافتتاح، وقاموا أيضاً بتلبية طلبات الزبائن من وجبات دجاج ناندوز المشوي على اللهب بصلصة البيري –بيري.

ويشغل المطعم طابقين بمساحة 818 متر مربع مزودًا بـ 302 مقعدًا، كما يضم قسمًا للعائلات في الطابق العلوي، بينما يوفر الركن الرئيسي المفتوح في الطابق الأرضي تجربة تفعالية مناسبة لجلسات الأصدقاء. وتزدان الواجهة الأكبر لفرع ناندوز الأكبر بالشرق الأوسط برسومات وأشكال مفعمة بالحيوية تجسد النمط الأفريقي ممزوجة بتصميمات يدوية من الفخار تعود بالزائر إلى الجذور الثقافية للعلامة منذ لحظة وصوله.

ومن المتوقع أن يحقق المطعم نجاحًا كبيرًا كسابقه في روبين بلازا، بموقعه الهام في واحد من أهم الشوارع النابضة بالحياة في العاصمة السعودية. وتؤكد العلامة على ضمان تقديم أفضل دجاج مشوي على اللهب بصلصة بيري- بيري، محضر من الدجاج الطازج المشبّع لـ 24 ساعة بخلطة البيري-بيري.

كما تتوفر على القائمة أطباق الدجاج المشوي بعدة نكهات كالليمون والأعشاب، والنكهة المعتدلة، والنكهة الحارة والحارة جدًا. يوفر المطعم خيارات طازجة أخرى كالسلطات الطازجة المحضرة بطرق مبتكرة والبرجر والسندويشات والحلويات وتشكيلة غير محدودة من المشروبات المرطبة.

تأسست علامة ناندوز في جوهانسبرغ، جنوب أفريقيا في عام 1987، ومنذ ذلك الوقت وسّعت حضورها في كل أنحاء العالم لتغطي أكثر من 23 بلدًا ضمن خمس قارات.

استقبل الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية الدكتور عبد العزيز السبيّل يوم الخميس الموافق 5 أكتوبر 2017، بالمقر الرئيسي للجائزة بالرياض سفير مملكة السويد السيد/يان كنوتسون، الذي أبدى إعجابه بالدور الذي تؤديه جائزة الملك فيصل العالمية في تشجيع ونشر البحث العلمي بما يحقق التقدم للبشرية والنهوض بالإنسان في شتى مجالات الحياة.

وتعزز هذه الزيارة من آفاق التعاون بين الجامعات والمؤسسا ت التعليمية السويدية وجائزة الملك فيصل العالمية حيث أوضح السبيّل أن زيارة سفير مملكة السويد لمقر الجائزة تؤكد على الدور البارز الذي تؤديه الجائزة في إثراء المعرفة البشرية وتوطينها وتعكس الجهود المبذولة  لمواصلة استكشاف الفرص المتاحة لتبادل الأفكار والمعارف مع العلماء البارزين من كافة أنحاء العالم.

وتجوّل سفير مملكة السويد خلال الزيارة داخل المتاحف المخصصة لكل فرع من فروع الجائزة والتي تقدم للزوار معلومات متكاملة وشاملة عن الجائزة وجميع الفائزين بها وعددهم 253 ما بين فرد ومؤسسة حيث تضم المتاحف بين جنباتها قواعد بيانات رقمية شاملة وتعرض صور للفائزين. واسترجع السفير خلال الجولة التعريفية مشاركته الأخيرة في حفل توزيع جائزة الملك فيصل العالمية، مبدياً إعجابه بالحفل والتنظيم.

وخلال الجولة التعريفية استمع السفير لشرح موجز عن تاريخ مؤسسة الملك فيصل الخيرية والبرامج والمؤسسات المتنوعة التي تعمل تحت مظلتها بما فيها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وجامعة الفيصل، ومدارس الملك فيصل، وجامعة عفت.

وكان في استقبال السفير أيضاً كل من نائب الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية إبراهيم الهدلق، ، ومستشار جائزة الملك فيصل العالمية عن فرعي الطب والعلوم سليمان المزيد ، ومديرة العلاقات العامة بمؤسسة الملك فيصل الخيرية وجائزة الملك فيصل العالمية ديما العظم.

ويُذكر أن البروفيسور السويدي بنجت آندرز روبرتسون كان قد نال الجائزة عن فرع الطب في عام 1996م نظير بحوثه الرائدة في مجال توظيف الجهاز التنفسي في الصحة والمرض وعلاقته بمتلازمة ضيق التنفس في الأطفال الخُدّج.

 أشار أحدث تقارير أكسنتشر “الرؤية التكنولوجية 2017” تحت عنوان “التكنولوجيا لخدمة الناس”، والذي تصدره الشركة المتخصصة في الدراسات الإدارية والاستراتيجية سنوياً لرصد أهم التوجهات التكنولوجية التي تحكم مسار التحوّل الرقمي في قطاعات الأعمال للأعوام الثلاثة القادمة على مستوى العالم، إلى أن خدمة الأفراد هي العامل الأبرز في رسم آفاق التكنولوجيا وتطبيقاتها، وإحداث التغيير الإيجابي، وتحسين حياة الأفراد، وتسريع وتيرة التحول الرقمي للأعمال والمجتمعات. وفي إطار هذا التقرير، قامت أكسنتشر باستطلاع آراء أكثر من 5400 شخصية قيادية في قطاعات الأعمال وتكنولوجيا المعلومات في المملكة العربية السعودية وحول العالم.

ويركز موضوع تقرير هذا العام على دور قادة الأعمال والتكنولوجيا في توجيه التقنيات الجديدة التي يتم تصميمها لما فيه تعزيز القدرات البشرية. ويرصد التقرير بروز بروز تقنيات تتوقع احتياجات الأفراد بكل سهولة، وتوفر تجارب تتناسب مع المتطلبات الشخصية لكل فرد.

وقال مايكل ساتكليف، الرئيس التنفيذي للمجموعة في أكسنتشر الرقمية: “في ظل تسارع وتيرة الابتكار التكنولوجي التي نشهدها اليوم، بادرت الشركات إلى تخطيط مسار جديد لها وأعادت تشكيل نماذج أعمالها كي تستطيع المنافسة في العالم الرقمي. وفيما افترض البعض أن التكنولوجيا ستكون هي المصدر المهيمن للميزات التنافسية، نعتقد أن على الشركات والمؤسسات تحقيق توازن بين الاستثمار في تحسين مهارات موظفيها والاستثمار في تطوير بنيتها التكنولوجية، ذلك أن النجاح في المستقبل سيكون حليفاً لمن يستفيد من التكنولوجيا لخدمة عملائه على أكمل وجه وتعزيز قدرات موظفيه”.

ويلحظ تقرير “الرؤية التكنولوجية ” من أكسنتشر إمكانية تصميم تقنيات تحاكي أنماط تفكير البشر وتتأقلم مع احتياجاتهم، وذلك بفضل التقدم في مجالات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء وتحليلات البيانات الضخمة. وسيعود هذا المنهج التكنولوجي الذي يطوّر قدرات الإنسان بالفائدة على الشركات، خاصة وأن الشركات الرائدة ستنجح بتحويل علاقاتها مع عملائها من مزود إلى شريك، بالتزامن مع عمليات التحول الرقمي الداخلي التي تجريها.

ويحدد تقرير “رؤية أكسنتشر التكنولوجية” خمسة توجهات أساسية لنجاح الأعمال في الاقتصاد الرقمي المعاصر هي أولاً حلول الذكاء الاصطناعي في مقدمة آليات التفاعل مع المستخدم، حيث أصبحت تقنيات الذكاء الاصطناعي أكثر تطوراً، بفضل قدرتها على حل المشاكل الصغيرة والكبيرة والتفاعل مع المستخدم بشكل بسيط وذكي. وأضحت تقنيات الذكاء الاصطناعي واجهة المستخدم الجديدة، والطريقة التي نتفاعل بها كبشر مع النُظُم. وقد اتفق 79% من المشاركين في الاستبيان على أن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستُحدث ثورة في طريقة الحصول على المعلومات والتفاعل مع العملاء. كما اتفق 88% من المشاركين في الاستبيان من السعودية على أن توفير منتجات وخدمات من خلال منصات مركزية سيكون مهماً جداً لنجاح شركاتهم في المستقبل.

أما التوجه الثاني فهو تصميم الخدمات بحسب احتياجات الأفراد، حيث يتم تصميم التقنيات من أجل خدمة الناس، وتتأقلم التكنولوجيا مع سلوكياتنا وتتعلم منا لتسهيل حياتنا. وقد اتفق 80% من التنفيذيين المشاركين في الاستبيان على أن الشركات تحتاج إلى فهم الاحتياجات المستقبلية للأفراد انطلاقاً من أوضاعهم الحالية، وأن عليها تشكيل التكنولوجيا بطريقة تساعدنا على تحقيق النتائج المرجوة. واتفق 87% من المشاركين في السعودية أن الشركات التي يمكنها فعلاً أن تفهم محفزات السلوكيات البشرية وأن تصمم تجارب العملاء سوف تصبح قادة القطاع في المستقبل.

والتوجّه الثالث هو امتلاك النظم المتكاملة ذات الخدمات المتعددة، حيث نجحت الشركات التي توفر منصات جامعة تتيح الوصول إلى عدة خدمات في التميّز في مجال عملها وتعزيز قدرتها التنافسية. وهنا لا تقتصر حاجة الشركات على استراتيجية لإنشاء المنصات وحسب، بل هي بحاجة أيضاً إلى منظومة قوية شاملة تمكّنها من الريادة في عصر الذكاء الاصطناعي. وقد قال 27% من التنفيذيين المشاركين في الاستبيان إن المنظومات الرقمية تغير الطريقة التي تقدم بها شركاتهم القيمة للعملاء، في حين اتفق 83% من المشاركين في السعودية أن تحقيق الميزة التنافسية لا يقتصر على أداء الشركات وحسب، بل يحتاج أيضاً إلى قوة الشركاء والمنظومات المتوفرة.

أما التوجّه الرابع فهو تحليل سوق القوى العاملة، حيث تشهد أعداد منصات العمل حسب الطلب وحلول إدارة العمل عبر الإنترنت ارتفاعاً مستمراً. وتقوم أبرز الشركات الرائدة بحل الهيكليات التقليدية واستبدالها بأسواق رقمية للمواهب والكفاءات، وهذا بدوره يقود إلى أحد أكثر التحولات الاقتصادية تأثيراً منذ الثورة الصناعية. وقد قال 85% من التنفيذيين الذين تم استطلاع آرائهم إنهم يخططون لتعزيز استخدام شركاتهم للعاملين بنظام الدوام الحر خلال العام القادم. وقال المشاركون في السعودية إن حوالى 29% من قوى العمل لديهم يتكونون من العمال المستقلين الذين يعملون بشكل حر، حيث توقّع 77% منهم أن ترتفع سويّة استخدام شركاتهم للعمال المستقلين بأكثر من النصف خلال العام القادم.  

أما التوجّه الخامس فهو فتح آفاق جديدة كلياً، حيث يتعيّن اليوم على الشركات دخول مجالات جديدة وغير مسبوقة لتحقيق النجاح في الاقتصاد الرقمي المعاصر. فعوضاً عن التركيز على إطلاق منتجات وخدمات جديدة فقط، يجب على الشركات التفكير على نطاق أوسع واستغلال الفرص المتاحة لإرساء قواعد ومعايير لقطاعات جديدة كلياً. وقال 74% من التنفيذيين المشاركين في الاستبيان إن شركاتهم تخوض قطاعات رقمية جديدة تماماً. أما في السعودية، فقد اتفق 85% من المشاركين على ضرورة تأسيس قواعد عمل ناظمة للقطاعات الجديدة الناشئة.

وقال عمر بولس، المدير التنفيذي لشركة أكسنتشر في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا: “سيكون النجاح في الأعوام القادمة معتمداً على مرونة الشركات وقدرتها على تبنّي التغيير، خاصةً أن منطقتنا تشهد توجهاً حقيقياً نحو تسريع التحوّل الرقمي، استجابةً لأجنداتها الوطنية والرؤى الاستراتيجية لقياداتها. وفي حين تسعى دول المنطقة لأن تصبح ضمن الأكثر اعتماداً للتكنولوجيا الذكية على مستوى العالم، تؤكّد نتائج تقرير أكسنتشر حول الرؤية التكنولوجية لعام 2017 أن التكنولوجيا لن تحل محل الإنسان، بل يجب أن يتكامل العنصران بتناغم مع بعضهما البعض. كما يتعين على قادة الأعمال الاستفادة من الفرص الناشئة وتبنّي حلول جديدة وتكوين علاقات استراتيجية، وهذا سيحدث فقط إذا استخدمنا التكنولوجيا لدعم رأس المال البشري الذي يعد أكثر الأصول قيمة وأهمية.”

وقد اعتمدت أكسنتشر طوال 17 عاماً منهجية منتظمة لتحديد التوجهات التكنولوجية الناشئة في قطاع الأعمال انطلاقاً من قدرتها على إحداث تغييرات جذرية في مختلف الشركات والقطاعات. لمزيد من المعلومات حول تقرير هذا العام، يرجى زيارة www.accenture.com/technologyvision أو متابعة حواراتنا حول هذا الموضوع عبر الوسم #TechVision2017 على تويتر.

حول المنهجية

يتمّ إعداد تقرير “رؤية أكسنتشر التكنولوجية” بشكل سنويّ لدى مختبرات أكسنتشر. وتميّز تقرير هذا العام 2017، بتضمينه معلومات وآراء قدّمها مجلس المستشارين الخارجيين لرؤية أكسنتشر التكنولوجية، وهو عبارة عن مجموعة من الخبراء من القطاعين العام والخاص والقطاع الأكاديمي وشركات الاستثمار ومؤسسات ريادة الأعمال. كما أجرى فريق عمل رؤية أكسنتشر التكنولوجية مقابلات مع خبراء القطاع ومجموعة من أبرز الأسماء في عالم التكنولوجيا إضافة إلى حوالى 100 من قادة الأعمال في أكسنتشر.

وفي الوقت نفسه، أجرت “أكسنتشر للأبحاث” استبياناً عالمياً شمل أكثر من 5400 من قادة الأعمال والتنفيذيين في تكنولوجيا المعلومات ضمن 31 دولة و16 قطاعاً بهدف استطلاع آرائهم حول جهود تبنّي التقنيات الناشئة. وقد ساعد الاستبيان على تحديد أبرز القضايا والأولويات لتبنّي التقنيات الحديثة والاستثمار فيها. وكان معظم المشاركين في الاستبيان من الرؤساء التنفيذيين والمديرين الذين يتولى بعضهم مهام متنوّعة في شركات دولية لا تقل عوائدها السنوية عن 500 مليون دولار، فيما تجاوزت العوائد السنوية لمعظم الشركات الممثلة ستة مليارات دولار.

في الوقت الذي أشارت فيه الإحصائيات إلى إنفاق السعوديين 4.5 مليار ريال على القهوة، يستعد السعويون للاحتفال بالأسبوع العالمي للقهوة التي تنطلق فعالياته في جدة في الخامس والعشرين وتتواصل على مدار أربعة أيام وتنظمه نداء الثقافة بالشراكة مع بولفار وتأتي هذه الفعاليات تزامناً مع بداية موسم الحصاد الذي يحتفل خلاله العالم بجمع هذه الثمرة التي عشقها العالم، حيث تنظم نداء الثقافة للمرة الثالثة على التوالي هذه الاحتفالية في مدينة جدة.

حيث تقام مثل هذه الفعاليات للإقبال العالي علي القهوة المتخصة، و التعريف بأنواعها و طرق و أدوات تحضيرها المختلفة لعشاق القهوة و الاستمتاع بمذاقها الرائع.

وتعد ثقافة القهوة المختصة من الثقافات التي بدأت بالإنتشار في المملكة حيث توجه الشباب إلى ممارسة فن تحضير القهوة المختصة و تقديمها ، و فتح عدد من المقاهي التي تقوم بتقديم هذا النوع من القهوة 25 مقهى مختص في العاصمة الرياض و ما يقارب العشر مقاهي مختصة في مدينة جدة و خمسة عشر مقهى في المنطقة الشرقية كما تشهد مدن أخرى انتشاراً للمقاهي المختصة مثل المدينة المنورة و مكة المكرمة و أبها.

ويتميز المقهى المختص بالمعايير العالية في اختيار البن ، بالنظر الي آلية الزراعة و العناية و الحصاد و التجهيز و الشحن و من ثم التحميص و التحضير فالتقديم. و يشار إلى أن القهوة المختصة تمتاز بقيم غذائية عالية مقارنة بغيرها و بنفس التكلفة.

بينما يعتبر مذاق القهوة مختلف من نوع لآخر باختلاف البن المستخدم، فيوجد نوعان اساسيان  “ارابيكا” و” روبوستا “. ويحتوي بن الارابيكا  على كمية كافيين و حموضة أقل عكس الروبوستا التي تكون فيها نسبة الكافيين بها أعلى و أكثر مرارة .

وتختلف درجات طحن القهوة المختصة باختلاف طريقة تحضيرها ، فبعض الطرق تكون درجة طحنها ناعمة جداً و بعضها تكون درجة طحنها خشنة و لها درجات متفاوته حسب الطريقة التي ستحضر بها، وما يميز طرق تحضير القهوة المختصة أيضاً استخدام مواد طبيعية فقط بدون أي منكهات، أما في الجانب الصحي فتعتبر القهوة من أفضل المصادر للمواد الضارة للاكسدة ، و في عملية الهضم والوقاية من السكري و تنشيط الدماغ ، و كذلك تساعد القهوة على الوقاية من الإصابة بمرض الزهايمر .

ويقول عطوفة بنت ماجد أحد عشاق القهوة “ان تجربة اعداد القهوة و الاستمتاع بكل لحظه من طحنها و تقطيرها و ما بينهما من مجاذبة أطراف الحديث مع مُعدها لتجربة جديرة بالاحترام و المتابعة”..

ختاما ًأبدى المهندس محمد باخريبة المنسق العام للفعاليات و مؤسس الفكرة سعادته في المساهمة في تنظيم هذا المناسبة للعام الثالث على التوالي، حيث قال: “ندرك جيداً أهمية القهوة لدى شريحة كبيرة من المجتمع وهي واجهة الثقافة العربية و رمز الكرم فيها لذلك حرصنا على الاستمرار في تنظيم هذه المناسبة في السعودية، خاصة بعد ما لمسنا نجاحها وتفاعل زوارها في العامين الماضيين، وكلنا ثقة في نجاح تنظيم المناسبة هذا العام، وبالتأكيد هي دعوة موجهة لجميع أفراد المجتمع في الحضور ومشاركتنا الفعالية المقامة بمركز بولفار الذي اختير بعناية لما يتمتع به من موقع مميز و باعتباره واجهة الفخامة بمدينة جدة وذلك يوم 25 اكتوبر 2018 لمدة اربع ايام”.

كشفت مصممة العبايات بسمة الشمري ان نظرة السيدة الخليجية للعباءة لم يعد كما كان في السابق، مجرد سواد فقط بل اصبحت تمثل من ترتديها من خلال الالوان واللمسات والتصميم وغير ذلك، مؤكدة أنهم من خلال دراسة تسويقية اجريت على سوق العبايات في المملكة والخليج ومن خلال المعارض التي اقيمت في الفترة الماضية وشاركت فيها عدد كبير من المصممات السعوديات والخليجات وغيرهن في مجال العبايات فقط، توصلن الى ان ثقافة السيدة حول اقتناء العباية تغير، مشيرة الى ان استخدام السيدة للعباية في الماضي كان يقتصر على عباية او اثنتين ولكن في الوقت الحالي اصبح لدى السيدة اكثر من عباءة واكثر من خيار، وبناء على الدراسة التسويقية للسوق السعودي والخليجي فان الفتيات من عمر 18 الى 24 يملكن ما بين 4 الى 6 عباءات منها المخصص للجامعة ومنها للرحلات ومنها للمناسبات ومنها للزواجات وكذلك خرجت الدراسة بان السيدات العاملات في مراكز قيادية ووظائف مرموقة يملكن ما بين 5 الى 8 عبايات وهناك الطبقة المخملية من سيدات الاعمال وسيدات المجتمع يملكن كل واحده منهن اكثر من عشر عبايات كحد ادنى.

ولفتت الشمري الى ان متوسط سعر العبايات في الماضي كان ما بين 300 الى 600 ريال بينما في الوقت الحالي تصل الى 5000 الالف ريال حسب النوعية والموديل والاكسسوارات التابعة لها والمسات الخاصة في التصميم، اذ اصبحت العباءة شي مهم ويمثل شخصية السيدة بشكل كبير خصوصا وان قيادة المراة ستكون خلال الفترة المقبلة فستكون هناك اهتمام كبير بالعباية بشكل اكبر خصوصا من ناحية الموديلات والالوان مثل الالوان السيارات وما الى ذلك.

وقدرت الشمري حجم سوق العبايات باكثر من 100 مليون ريال وان الطلب المتزايد في العاصمة الرياض بشكل كبير ياتي بعدها مدينة جدة ومن ثم المنطقة الشرقية. وان الطلب يعتبر ضعيف في باقي المدن  والمناطق بشكل عام.

مؤكدة أن طالبات الجامعات هن الاكثر حرصا على اخر صرعات وموديلات العبايات وياتي بعدهن موظفات القطاع الخاص ومن ثم المعلمات. وأكدت مصممة الأزياء بسمة الشمري أن تصميماتها تميزت بشكل كبير لخروجها عن المألوف في عالم الأزياء واختيار الموديلات الغريبة، موضحة أن لكل مصممة فكرها وخيالها في تصميم أزيائها، مبينة أنها تميل إلى الإستايل الخليجي بطابع مودرن بلمسات شرقية، مشددة على أن السعودية هي التي أبرزت ودعمت بداياتها، موضحة أن المرأة السعودية هي أول من تشجع التصميم والماركة السعودية، مؤكدة أن المصممات السعوديات مبدعات وصاحبات ذوق رفيع وأفكار مبدعة. وترى الشمري أنه لا بد من وجود مظلة تجمع المصممات تحت سقف واحد وتطور أعمالهن، معربة عن أملها بأن تندرج وظيفة المصممة كمهنة رسمية، لافتة إلى أن الاستثمار في هذا المجال ممتاز ومربح،وتطمح للوصول إلى العالمية، مؤكدة أن مشاريعها الجديدة سوف تتكلم عن نفسها قريباً. واضافت أن المصممات السعوديات برزن على منصات عربية ودولية بسبب عشقهن للجمال والتميز مشددة على أن تصميم الأزياء في نظرها فن مثل الموسيقى لا نهاية لها في تصنيفاتها، مؤكدة أن السعودية تطورت بشكل هائل في السنوات الأخيرة في عدة مجالات منها مجالات المرأة وما يخصها موضحة أنها تمتلك تصاميم رائعة نالت اعجاب كثر من السيدات والشيخات والاميرات في دول الخليج والطلب عليها متزايد معربة عن أملها  بأن تصل إلى كل بيت في السعودية ثم إلى العالمية.

 مصممة الأزياء السعودية.. بسمة الشمري:

المرأة السعودية تشجع التصميم والماركة السعودية

– المصممات السعوديات مبدعات وصاحبات ذوق رفيع وأفكار مبدعة.

– لا بد من وجود مظلة تجمع المصممات تحت سقف واحد وتطور أعمالهن

– مازلت في البدايات وأطمح للوصول إلى العالمية.. ومشاريعي الجديدة سوف تتكلم عن نفسها قريباً

 أكدت مصممة الأزياء بسمة الشمري أن تصميماتها تميزت بشكل كبير لخروجها عن المألوف في عالم الأزياء واختيار الموديلات الغريبة، موضحة أن لكل مصممة فكرها وخيالها في تصميم أزيائها، مبينة أنها تميل إلى الإستايل الخليجي بطابع مودرن بلمسات شرقية، مشددة على أن السعودية هي التي أبرزت ودعمت بداياتها، موضحة أن المرأة السعودية هي أول من تشجع التصميم والماركة السعودية، مؤكدة أن المصممات السعوديات مبدعات وصاحبات ذوق رفيع وأفكار مبدعة.

وترى الشمري أنه لا بد من وجود مظلة تجمع المصممات تحت سقف واحد وتطور أعمالهن، معربة عن أملها بأن تندرج وظيفة المصممة كمهنة رسمية، لافتة إلى أن الاستثمار في هذا المجال ممتاز ومربح،وتطمح للوصول إلى العالمية، مؤكدة أن مشاريعها الجديدة سوف تتكلم عن نفسها قريباً.

 لو تحدثنا قليلا عن عالم صناعة الموضة والأزياء فنحن حاليا أمام سوق كبيرة جدا، والمنافسة تكاد تكون في أوجها، كيف يتميز المصمم أو المصممة في هذه الصناعة؟ وما هي أركان التميز؟

مثل ما تفضلت بالسؤال نحن الان في سوق كبيره والمنافسه جدا قويه , وفي رأي ان مميزات هذه الصناعه الجديده في القصات والتفرد في كل تصميم من تصاميم العباءات والخامات المستخدمه من حيث الجوده والفخامه , ويتميز المصمم بأنه يلبي حاجات وأذواق العملاء وان يجاري من متطلبات السوق وتطوره .

 كل منطقة في المملكة لها خطوط وألوان مختلفة، فكيف  أدخلتي هذه التراثيات في مختلف المناطق على أزيائك؟ وهل المزج بين الحداثي والقديم له سوق؟

     المزج مطلوب فعلى سبيل المثال في بعض المواسم نستخدم الاقمشه التراثيه ونقوم بدمجها بالتصميم لتكون لائقه وتظهر التصميم بشكل جميل ,والمزج بين الحاضر والماضي له سوق جيد .

يعرف عن المرأة السعودية أنها ذواقة وتحب الماركة العالمية، فهل يمكن أن تقبل على الماركة السعودية في حال وجدتها، أم أن هوس الأناقة الباريسية والإيطالية يبقى يستقطع الجزء الأكبر من ميزانيتها؟

لا اخفيك ان الماركات العالميه هي المسيطره ولكن مع ذلك هناك اقبال على الماركه السعوديه فهناك سيدات ابدعوا  وتميزوا في مجال تصميم المجوهرات والأزياء وكذلك العبايات , استقطب شريحه جيده من السعوديات .

مؤخرا أصبح للمصمم والمصممة السعوديين مكان لافت في مجال صناعة الموضة ولدينا أسماء لا يستهان بها، ألا يشكل ذلك ضرورة لوجود مظلة تجمع كافة هذه الخبرات تحت سقف واحد؟ وكيف يمكن أن تأخذ هذه الصناعة حقها داخل السعودية؟

    من الضروري وجود هذه المظله فنحن بحاجه لها , فمثلا على سبيل المثال ان تتوفر دورات للمستجدات في عالم الموضه والأزياء وان تكون هناك ورش عمل , وان يؤخذ الأمر على المجالين المجال التطبيقي وقبله التعليمي .

حاكت المصممة بسمة الشمري في تصميماتها شغف كثير من السيدات على كافة المستويات، ما أبرز الشخصيات التي تعاملت معها؟ ومن أجمل امرأة في نظرك تريدين أن تري تصميماتك تتبختر بها؟

    ولله الحمد تعاملي كان مع شريحه كبيره من سيدات الاعمال ومن كافه المستويات ولكن من ابرزهم الاميرات وشيخات من دول الخليج  في المعارض السابقة.

بعيدا عن الموضة وبالاتجاه إلى عالم البزنس، كيف يمكن الاستثمار في مجال الموضة والأزياء داخل السعودية وهو مجال لا يزال بكرا؟

    يجب ان يتحلى الشخص بروح المغامره , واذا كانت هناك رغبه في دخول هذا المجال سواء للاستثمار او لإثبات الموهبة والذات فيجب على من يدخل فيه ان يثبت نفسه ويتحلى بالصبر لوجود الكثير من المعوقات .

في رأيك هل الاستثمار في هذا الجانب حاليا مربح؟ وهل يمكن أن نرى عروض أزياء تقام في السعودية على غرار ما نشاهده عالميا؟

مربح ماديا ومعنويا ايضا,و يوجد عروض ازياء في السعوديه وبتنظيم جيد وبمشاركه من مصممات وضعوا بصمه لهن في مجالات متعدده ونطمح  مستقبلا ان تكون هناك عروض بمستويات عالميه ان شاء الله , وخاصه ان العبايات  ينفرد بها المصممون العرب .

كيف تجدين المنافسة بين مصممات العباءات السعودية وما هو رايك في كثرة تواجدهن في المعارض والاسواق وبرايك ايضا من تفوق على الاخر المصممات في المنطقة الغربية ام في الوسطى العاصمة الرياض؟

    المنافسه جدا قويه ولكن كل مصممه لها بصمه ولمسه في التصميم, مما لا شك فيه ان مصممات المنطقه الغربيه يتميزن بجرءه اكبر في اختيار الالوان وهذا ما تتميز به شريحه كبيره منهن  

ومصممات المنطقه الوسطى ايضا تميزن في محاولات دمج الالوان والقصات.

كشف رئيس مجلس ادارة “حلا داره ” الاستاذ معين العجو أنهم يسعون للتجديد والابتكار في صناعة الحلويات والمواد الغذائية، وتلبية رغبات السوق السعودي الذي يريد الجديد دائماً، مؤكدا حرصهم دائماً على التطوير في منتجاتهم واستخدام أفضل سبل التقنية الحديثة للوصول إلى ذلك، مضيفا أنهم حريصون على تعزيز وتشجيع المنتج الغذائي المحلي وذلك لدعم الصناعات والمنتجات الوطنية ولما تتميز به هذه المنتجات من جودة وميزة تنافسية .

وتحدث عن توجههم المستمر نحو توسيع فروع ” حلا داره” ومواصلة النمو والانتشار ،وذلك لتعزيز تغطية مدينة الرياض  كمرحلة اولى وسيتم الانتشار خلال العام المقبل في باقي مناطق المملكة. مبينا أن مبيعات هذا النشاط في السعودية بما يزيد عن 5 مليارات ريال سنوياً. كما أن المواسم ترفع الطلب بما لا يقل عن 85 في المائة، فيما تقدر الصناعة الوطنية من الحلويات بنحو أكثر من  ثلاثة الالف طن سنوياً، متوقعا ضخ مزيد من الاستثمارات الجديدة في هذه الصناعة في ظل ضخامة حجم السوق السعودية ومعدلات نموها المتصاعدة سنوياً عازيا تاثر هذا المجال وزيادة حجم مبيعات هذا المجال إلى عدة عوامل منها: النمو السكاني المتزايد، والوضع الاقتصادي الجيد، والسلوك الاستهلاكي الخاص كمواسم الأعياد،  والاعراس ومناسبات النجاح والأفراح، والزيارات.

ولفت العجو إلى التقدم الكبير الذي حققته الصناعات الغذائية في المملكة من حيث مستوى التقنية الحديثة المستخدمة ومراحل التطوير والإنتاج بمصانع لمختلف المنتجات الغذائية, مشيدا بالتقدم الذي وصلت إليه المملكة في مجال الصناعة بشكل عام وإنتاج المواد الغذائية بوجه خاص ومستوى الجودة التي وصلت إليه هذه المنتجات المحلية والتطور الكبير في تحسين الكفاءة الاقتصادية للمؤسسات الاقتصادية عن طريق الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة بهدف تحقيق الأمن الغذائي لمواطنيها.

واضاف العجو أن لديهم الفرع الرئيسي في طريق الملك عبدالعزيز شمالاً حي الياسمين وهو عبارة عن معرض ومعمل لصناعة الحلويات والشوكولاته وكذلك كوفي شوب ويعمل لديهم طاقم مدرب وشيف عالمي لديهم خبرات سابقة في عالم الحلويات وصناعتها من خلال عمل بعضهم في اكبر الفنادق ولارضاء عملاهم تم  افتتح فرع ثاني في حي الورود بالقرب من ملاهي الخيمة لتلبية الطلب المتزايد على “حلا داره”  وقريبا سيكون لديهم فرع ثالث قريباً.