اسابيع عربية

كشف  العضو المنتدب في درة الرياض المهندس حمزة العطاس أن منتجع الفيصلية يقع ضمن ضاحية درَّة الرياض الراقية، ويجسد معايير جديدة في عالم الضيافة الفاخرة جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي اقيم بمناسبة اكتمال الخدمات في المنتج الاسبوع الماضي . واضاف العطاس بقوله أن  المنتجع يعتبر الأكثر تميزاً في المملكة العربية السعودية وذلك بوجود العديد من المرافق الفريدة والتي تجعل منه واحة غنَّاء للراحة والإستجمام تمتد على مساحة 154,000 متر مربع من المسطحات الخضراء وجداول المياه الرفيقة بالبيئة.

من جهة اخرى قال المشرف العام على منتجع وفندق الفيصلية في درة الرياض الدكتور وليد توفيق أن المنتجع يتميّز بمحاكاته للطراز المعماري التقليدي لمدينة الرياض، على أنه يقدم لضيوفه أسلوب إقامة عصرية مترفه تتنوع ما بين غرف ذات مساحات رحبة وأجنحة فاخرة وفلل فارهة تتمتع بالخصوصية وبوجود مسابح تابعه لها.

ويضم قاعة الدرَّة الكبرى وغرف الإجتماعات المجهزة بأحدث التقنيات العصرية التي تعتبر الخيار الأمثل لإستضافة المناسبات المختلفة.

من جانبه قال مدير عام فندق ومنتجع الفيصلية بدرة الرياض الدكتور ناجي عرفات أن الاقبال المتزايد على منتجع الفيصلية ما هو الا نتاج طبيعي لما يحظى به من تصميمات استوحت من الماضي والحاضر والمستقبل عناصر الجمال والخدمة الفندقية السياحية المقنعة والراقية، مشيرا إلى أن ما يميز فندق الفيصلية هو قدرته على تحقيق قفزة نوعية في مجال الضيافة من خلال الجمع بين الخدمات الفاخرة والتقاليد العريقة مشيرا إلى أن إدارة منتجع وفندق الفيصلية تؤمن بأن كوادرها جزء مهم من نجاح الفندق وبأن العاملين فيه من أهم الموارد، اذ يبعد المنتجع تقريباً مسافة 20 دقيقة من مطار الملك خالد الدولي، ويوفر 162 وحدة مميّزة، والتي تشمل 121 غرفة ذات مساحات رحبة، 31 جناحاً فاخراً و10 فلل خاصة تضم كلٌ منها مسبحاً خارجياً.

انتعش مشهد التصميم الإبداعي بالرياض مساء أمس مع انطلاقة الأسبوع السعودي للتصميم 2017، المقام في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البتروليّة (وهو المبنى الذي صممّته الراحلة زها حديد) تحت عنوان “الحركة والتصميم” بمشاركة العديد من الشركات والمصممين، من ضمنهم علامة المجوهرات المعروفةفان كليف آند أربلز التي عرضت عدداً من تصاميمها الخلابة في معرض “كوتور آند موفمنت”، لتسلّط الضوء على أسلوب التلاعب بالحجم والتصميم في مجوهراتها الخالدة. في حين شاركت الهيئة العامة للرياضة في رعاية هذا الحدث الإبداعي، وألقت الأميرة ريما بنت بندر كلمة ترحيبيّة في بدايته أكدت خلالها على أهميّة تقديم الدعم للمواهب الشابّة، بإقامة مثل هذه المعارض والمناسبات. كما تشارك الهيئة العامّة للرياضة بركن كامل مكوّن من 7 أقسام يستعرض العديد من الأدوات والملابس الرياضيّة.

الأميرة ريما بنت بندر تدعو قرّاء ڤوغ العربيّة لزيارة الأسبوع السعودي للتصميم. 

ويقدّم المهندس المعماري مهنّد اسكندراني عمل Chaohexa، وهو عمل جداري يصّور شغفه بالتصميم الرقمي أو الحاسوبي، حيث استخدم لإنتاجه خوارزميات معقّدة لينتج أشكالا يستحيل إنتاجها باليد، والتي وصفها قائلاً: “كان العمل عليها في منتهى الصعوبة، فقد عملت على تثبيت 3672 قطعة يدويّاً لتنتج هذا الشكل المكوّن من خلايا عددها 409 خلايا”. وقد أنهى اسكندراني العمل على هذه القطعة قبل أسبوعين فقط من افتتاح المعرض، في حين استغرق العمل على الفكرة وتنفيذها ما يزيد عن عامين كاملين. ويقول اسكندراني لڤوغ العربيّة: “هذا أوّل عمل أشارك به في أحد المعارض الكبرى، وقد تغيّرت حياتي كلّياً بعد العمل عليه”.

أمّا الفنّان والمصمم السعودي محمد عنقاوي فيشارك بمجموعة شيء، والتي عمل فيها على تفكيك الشكل الهندسي المستخدم في الزخارف الاسلاميّة لإنتاج قطع متعدّدة الاستخدامات، من ضمنها أرفف الكتب، وطاولات القهوة، والمقاعد. “في كلّ مرة أعيد تشكيل هذه القطع ينتج عنها تصميم مختلف تماماً”، يقول عنقاوي واصفاً هذا العمل، وهو ما قد يظهر بديهياً لمن يراه للمرّة الأولى، “هنا يكمن جمال هذه القطع” بحسب رأيه. كما كان التراث العربي مصدر إلهام المصممة سارة الراشد في مجموعة الأطباق الفنّية لعلامة سدو ديزاين التي أطلقتها خلال الأسبوع السعودي للتصميم، “كانت جدّتي تصنع الدمى التراثيّة عندما كنت طفلة، وقد ألهمتني أشكال هذه الدمى لأعيد تصويرها في مجموعة السجّاد الجديدة، إلى جانب إظهارها في عدد من الأطباق الفنّية المحدودة”. تقدّم سارة 50 طبقاً يحمل كلّ منها رقماً يظهر تفرّده.

الأزياء في الأسبوع السعودي للتصميم: 

إن لم تحفّز فيك المعروضات المذكورة رغبة في زيارة الأسبوع السعودي للتصميم فقد تثير حماستك علامات الأزياء التي تستعرض أحدث تصاميمها فيه، حيث عرض الأسبوع السعودي للتصميم في دورته الرابعة عدداً كبيراً من العبايات الخلابة، بمشاركة المصممات المحلّيات، مثل علامة حرفة، التي تتعاون من خلالها المصممة نعيمة الشهيل مع جمعيّة حرفة لتنمية وتعزيز العمل اليدوي لنساء القصيم، بالإضافة إلى روان مكّي التي تشارك بمجموعة “أمواج المستقبل” ضمن علامة الأزياء التي تحمل اسمها والتي تحرص فيها على استخدام الأقمشة المصنوعة من مواد معاد تدويرها. ولا يمكن أن ننسى مشاركة “عباية فاكتوري”، وهي عبارة عن عبايةيمكن أن يتحوّل تصميمها إلى سترة عمليّة بكلّ بساطة.

وعدا عن مشاركة علامة المجوهرات الشهيرة فان كليف آند أربلز، شارك في هذا المعرض عدد من علاماتالمجوهرات المحلّية، من ضمنها علامة نون للمصممة نورة الفيصل، وعلامة المجوهرات السعوديّة بن صبّار، بالإضافة إلى مجوهرات المصممة العراقيّة هاجر غني التي حوّلت المجوهرات إلى قطع فنّية تستوحي من ذكرى والدها الراحل محمد غني، وهو نحّات عراقي شهير. وتقول هاجر عن تصاميمها المعروضة في الأسبوع السعودي للتصميم: “تصوّر تصاميم الأساطير والحضارة الكامنة في بلاد الرافدين، وفي العالم العربي أجمع، فمن هنا انطلقت حضارة العالم اليوم”. بينما تعرض علامة تماشي، وهي علامة إكسسوارات بدأت في صناعة الأحذية المستوحاة من التصاميم التراثيّة، في هذا الحدث الإبداعي مجموعة من أغلفة الحواسب المحمولة، وإطارات النظّارات المصنوعة كلّياً من الجلود الطبيعيّة.

تقام الدورة الرابعة من الأسبوع السعودي للتصميم في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البتروليّة بالرياض، من 4 إلى 8 أكتوبر، وتستضيف عدداً من جلسات الحوار وورش العمل التي يترأسها بعض الشخصيّات البارزة في مجال التصميم من ضمنهم مايكل شوماخر رئيس شركة زها حديد للتصميم، وأندريه لي ماسوري المدير الفنّي والإبداعي لشركة Google. لشراء التذاكر، زوروا هذا الموقع www.saudidesignweek.com. 

حقق معرض اكسس للسيارات الفاخرة في نسخته الحادية عشرة ، و الذي أُقيم في فندق فورسيزونز- الرياض – بالمملكة العربية السعودية ، نجاحاً غير مسبوق على وقع القرار الملكي السامي بالسماح للمرأة بقيادة السيارة ، وغصت قاعة المعرض الرئيسي بجمهور من السيدات اللاتي حضرنَ الى المعرض للتعرف على أحدث الطرازات التي من الممكن أن يمتلكنها بالقريب العاجل .

حيث إفتتح مديرعام فرع وزارة النقل بمنطقة الرياض المهندس سلمان بن محسن الضلعان ، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن بندر الفيصل رئيس الإتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية ، الدورة الحادية عشرة من معرض السيارات الفاخرة (اكسس) بمشاركة اكثر من 15 وكيل وشركة مهتمة بعالم السيارات الفاخرة ، وعدد من الشركات الإقليمية ، وبرعاية برنامج تمويل الأهلي التأجيري وزيت موبيل 1.

هذا المعرض أصبح حدثاً مهماً لقطاع السيارات ،  ليس على مستوى المملكة فحسب ، بل على مستوى الشرق الأوسط ، نظراً لتميزه وتفرده ، حيث يجمع تحت سقفه في كل عام كبريات علامات السيارات الفاخرة ، وقد حضر المعرض هذا العام كبار المدراء التنفيذيين لمصانع السيارات الفاخرة للمشاركة بهذا الحدث والوقوف على إطلاق الطرازات الجديدة التي تم الكشف عنها  في اليوم الأول من المعرض .

وصرح عبدالله الشماسي ، الرئيس التنفيذي لشركة النظم المتخصصة للمعارض ، ومؤسس المعرض” لقد كانت طموحات الشركة المنظمة للمعرض ،  الإنتقال بالمعرض من المحلية الى الدولية لينافس كبرى معارض السيارات في منطقة الشرق الاوسط ،  وهذا ما تم تحقيقه منذ إنطلاقة المعرض في نسخته الأولى “.

وأضاف :” منذ اليوم الاول لتقديم فكرة المعرض أخذنا قراراً إستراتيجياً وهو أن يكون معرضاً متميزاً ، وبالفعل وبفضل من الله سبحانه وتعالى وتوفيقه ، وبالجهود المخلصة التي بذلها فريق المهندسين والمختصين وصلنا إلى تحقيق طموحاتنا ، ونأمل أن يكون معرضاً عالمياً في الأعوام المقبلة ، الطرازات الجديدة التي يتم الكشف عنها هذا العام توكد أهمية معرض اكسس كواحد من اهم الأحداث الاقتصادية التي ستشهدها المملكة قبل نهاية العام لاسيما في قطاع السيارات الفاخرة ” .

وتعقيباً  على القرار السامي بالسماح للمرأة بقيادة السيارة قال الشماسي “: نشكر القيادة الحكيمة على القرار التاريخي والذي سيعزز من مكانة المرأة بالمجتمع ، وأيضاً سيعزز من الإقتصاد الوطني، حيث من المتوقع أن يُحدث هذا القرار نقلة نوعية في قطاع السيارات ، ومن المتوقع أيضاً أن يرتفع حجم الإقبال على سوق السيارت بعد صدور هذا القرار بنسبة 15 – 20% ” .

وكعادة المنظمين والمشاركين بالمعرض كانت هناك الكثير من المفاجآت التي ترتبط بشكل مباشر بعالم السيارات الفاخرة ، ولعل أهمها الكشف عن العديد من الطرازات الجديدة التي تم تقديمها وإطلاقها لأول مرة بأسواق المنطقة ، حيث شاهد زوار المعرض منصات للكثير من الشركات التي أعلنت مشاركتها وكشفت عن طرازاتها الجديدة وأهمها :

• المتحدة للسيارات الموزع الحصري لسيارات ألفا روميو وهي الإطلالة الأولى لهذه العلامة في المعارض الفاخرة ، حيث قدمت سيارة متعددة الاستعمالات “ستيلفيو” والسيارة الرياضية الفاخرة التي تكشف لأول مرة أمام الجمهور” جولييتا ” .
• شركة الجميح للسيارات الوكيل الحصري لسيارات كاديلاك قدمت فكرتها الرائعة للحياة العصرية Cadillac House  وذلك من خلال مبادرة “اقدم بعظمة” وهي المبادرة التي اطلقتها شركة كاديلاك لتسليط الضوء على الأشخاص الذين يبدعون في حياتهم العملية ويحققون انجازات شخصية لهم .
• ومن أهم مفاجئات المعرض الكشف عن سيارة المستقبل الكهريائية “تيسلا  “Tesla – دون أن يتم الكشف عن الوكيل الجديد لهذه العلامة في السوق السعودي .
• عبداللطيف جميل الوكيل المعتمد لسيارات لكزس كان لهم حضوراً مميزاً عبر طرازي “LS” الشهير بجيله الجديد إضافة إلى الطراز الرياضي المميز “LC500” .

• شركة الجفالي للسيارات الوكيل الحصري لسيارات مرسيدس قدم مفاجأة لزوار المعرض بالكشف عن  طراز “S Class ”  الجديدة كلياً ، وهوالإطلاق الرسمي الأول لهذا الطراز في منطقة الشرق الاوسط ، وقد حضر الإطلاق كبار مدراء شركة الجفالي للسيارات والمدراء الاقليميين لشركة مرسيدس بنز .

• شركة الوعلان للتجارة وكيل سيارات جينيسس بالمنطقة الوسطى قامت بالكشف عن سيارة جينيسس الجديدة “G80 ” الرياضية لتكمل سلسلة طرازات جينيسس الفاخرة .
• شركة نحو الشرق الوكيل الجديد لسيارات ماكلارين الرياضة الفاخرة قدمت طرازها الجديد            ” S 720″هذا الطراز الذي سيشكل نقلة نوعية لعلامة ماكلارين بالسوق السعودي .
• وآخر الطرازات الجديدة التي تم الكشف عليها بمعرض اكسس كانت طراز “ستينجر” الجديد والذي قدمته شركة الجبر حيث سيكشل هذا الطراز خطوة إضافية نحو التكامل مع الطرازات الفاخرة لشركة الجبر للسيارات .

أما  عن أفضل 3 سيارات مشاركة بالمعرض فقد قامت لجنة خاصة حيادية بالنيابة عن المعرض بإختيار:

• سيارة ماكلارين ” S 720″ أفضل سيارة رياضية فاخرة .
• سيارة مرسيدس “S Class ” أفضل سيارة سيدان فاخرة .
• سيارة ألفا روميو “ستيلفيو” أفضل سيارة متعددة الاستعمالات فاخرة  .

كشف وكلاء جينيسيس في المملكة العربية السعودية، شركة الوعلان للتجارة، وشركة محمد يوسف ناغي للسيارات والمجدوعي للسيارات عن طراز الجديد جينيسيس G80 سبورت 2018، وذلك خلال مشاركتها بمعرض السيارات الفاخرة “أكسس”  بدورته الحادية عشر الذي يقام في مدينة الرياض.

ويعتبر هذا الطراز الجديد إضافة مهمة لمجموعة جينيسيس من سيارات السيدان الفاخرة ، إلى جانب كل من طرازي G90 و G80، ، ومن المتوقع أن يشكل إطلاق G80 سبورت دفعة قوية لترسيخ مكانة علامة جينيسيس الفاخرة في سوق المملكة.

و أكد الشيخ فهد الوعلان نائب رئيس شركة الوعلان للتجارة في تصريحه للإعلام بعد الكشف عن السيارة الجديدة بحضور ممثلين عن جينيسيس إفريقيا والشرق الاوسط ووكلاء جينيسيس في المملكة، أن إطلاق هذا الطراز الجديد في أسواق المملكة يندرج في إطار التزام كلاً من وكلاء جينيسيس في المملكة  وشركة جينيسيس بتوفير طرازات تلبي حاجة العملاء في المملكة من خلال الجمع بين الفخامة، والتصميم والأداء الرياضيين، خصوصاً في ظل تزايد الطلب على مثل هذا النوع من السيارات الفاخرة.  

وأضاف :” تشهد العلامة التجارية جينيسيس التي تم إطلاقها في العام 2016، نجاحاً عالمياً كبيراً لا سيما في بلدان مثل كوريا والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية. ويعتبر إطلاق هذا الطراز الجديد خطوة هامة في إطار خطة جينيسيس الاستراتيجية، الهادفة تعزيز مجموعة منتجاتها بإطلاق مجموعة جديدة من سيارات الدفع الرباعي المعتمدة على محركات جديدة، بهدف الوصول إلى هدفها المتمثل بإطلاق ستة سيارات متنوعة ضمن محفظة منتجاتها بحلول العام 2021.

وبدوره أكد مايك سونغ، رئيس عمليات جينيسيس في إفريقيا والشرق الأوسط، أن إطلاق هذا الطراز في المملكة يعتبر محطة هامة بالنسبة لعلامة جينيسيس التي نجحت في ترسيخ مكانتها كعلامة سيارات فاخرة، وهذا ما انعكس على ارتفاع الطلب عليها بالسوق السعودي . وقال: “شهدت جينيسيس منذ إطلاقها  ترحيباً واسعاً بالمملكة العربية السعودية ولاقت الكثير من ردود الفعل الإيجابية وذلك بفضل سمعتها التي تمكنت من تحقيقها في نواحي الهندسة المتقدمة والجودة العالية”. وأضاف: “يعتبر لا سيما

وحرص فريق التصميم في جينيسيس على تقديم تجربة مميزة متكاملة لعشاق الفخامة والرفاهية، حيث اقترن الأداء المتطور بتصميمات داخلية وخارجية فريدة،تعزز ديناميكية هذه السيارة وبالتالي تقدم راحة غير مسبوقة للسائقين الشغوفين بالفخامة والعصرية. وبذلت جينيسيس جهودا جبارة لإحداث تغيير حقيقي عند إنتاجها هذا الطراز المميز فهو يجسد الاناقة الرياضية بكل معانيها ، ويعتمد على أداء يجمع بين الاناقة الراقية لعلامتها التجارية والقيادة الديناميكية الاستثنائية. ويوفر هذا الطراز خيارات من سبعة ألوان خارجية مميزة، ولونين لداخلية السيارة هما الأسود والرمادي.

كما يقدم محرك جينيسيس G80 سبورت سعة 3.3 ليتر المزود بشاحن توربو مزدوج، قوة  تبلغ 370 حصان وعزم دوران يصل إلى 510  نيوتن متر، مما يتيح لها تسارعاً مميزاً لتصل إلى سرعة 100كم في الساعة خلال 5,9 ثانية عند الانطلاق من الثبات.

تنطلق الأسبوع المقبل فعاليات المعرض الزراعي السعودي 2017 الذي تنظمه شركة معارض الرياض المحدودة برعاية معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، وذلك في مركز معارض الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض خلال الفترة من 8 إلى 11 أكتوبر 2017.

وتشارك في المعرض 350 شركة من 29 دولة، منها 9 اجنحة رسمية تتمثل بالدول التالية: الصين، جمهورية التشيك، جمهورية مصر العربية، اليونان، الهند، بولندا، هولندا والامارات العربية المتحدة.

وسيقام بالتزامن مع المعرض الزراعي السعودي كل من المعرض السعودي للأغذية الزراعية، والمعرض السعودي لتغليف الغذاء. وعلى هامش المعرض سوف يتم تقديم ورش عمل متخصصة تحت عنوان آليات انتاج التمور واضافات طبيعية للأعلاف الطبيعية.

وأوضح الأستاذ خالد علمدار، مدير التسويق والمبيعات في شركة معارض الرياض المحدودة أن المعارض المذكورة ستقام جميعها في مكان واحد مما يشكل منصة مثالية تتيح للمشاركين من الشركات والتجار الاستفادة القصوى في العديد من فرص الأعمال والاستثمار الجديدة.

مضيفاً: تتميز الشركات المشاركة لهذا العام بتنوع أنشطتها وعرض أهم التقنيات الحديثة والمتطورة في الزراعة، وتتنافس فيما بينها في تقديم الخدمات الجيدة عبر الجناح الخاص بها وعرض أبرز المنتجات الزراعية والآلية في هذا المجال التي تساعد المستثمر على رفع جدوى استثماره في هذا القطاع” .

ونوه علمدار بمسيرة المعرض التاريخية، وقال: عزز المعرض -على مدى ستة وثلاثون عاماً على التوالي- مكانته الرائدة في مجال التنمية الزراعي والصناعات التابعة له نظراً لمساهمته الفعالة في دعم وتطوير القطاع الزراعي في المملكة والانتقال به إلى مستويات عالمية”.

يستكمل معرض البناء السعودي الإجراءات الأخيرة لاطلاق نسخته هذا العام بالتزامن مع المعرض السعودي للمعدات الثقيلة وآليات ومركبات البناء ومعرض السعودي لتقنيات الحجر الثقيلة المنعقدة في تاريخ 23 أكتوبر المقبل تحت مظلة وزارة الشؤون البلدية والقروية، وذلك بتنظيم من قبل شركة معارض الرياض المحدودة بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.

وتتظافر الجهود للمضي قدماً بمسيرة النجاح لهذا المعرض، الذي يعتبر الحدث التجاري الأضخم في المملكة العربية السعودية، في مجال الانشاءات لأكثر من عقدين، والذي يغطي جزء كبير من الخدمات والحلول الانشائية ومواد البناء والمعدات الأحدث في السوق العالمية.

ويشارك في المعرض أكثر من 500 عارض من أكبر العلامات التجارية العالمية والمحلية من 30 دولة منها كندا، فرنسا، بريطانيا، الهند، الدانمارك وغيرها بالإضافة للأجنحة الدولية الثماني المشاركة منها إيطاليا، ألمانيا، الصين، تركيا، مصر، البرتغال، الإمارات، والمغرب، والتي يشكل حضورها إضافة نوعية لسوق البناء والإنشاءات في المملكة، هذا بالإضافة للأهمية التي تشكلها مشاركة الشركات المحلية التي تتميّز بجودة منتجاتها ومساهمتها الفعالة في حركة سوق البناء في المملكة، فضلاً عن مشاركة الهيئة السعودية للمهندسين والتي تنظم خلال المعرض العديد من ورش العمل المتخصصة في القطاع.

يجمع المعرض عدد من مصنعي وموردي المواد والمعدات، ومبتكري الحلول وتقنيات البناء وأصحاب المشاريع والاختصاص والمقاولين ومطوري العقارات، ويهدف إلى تقديم جودة عالية من خدمات البناء، وخيارات واسعة من حلول الإنشاءات، وتوفير الفرص الاستثمارية الواعدة تحت سقف تجاري واحد.

وأشاد الأستاذ خالد علمدار، مدير التسويق والمبيعات في شركة معارض الرياض، بأهمية المعرض الذي يشكل حدثاً سنوياً فريداً بالنسبة للمهتمين في القطاع، والذي بات يشكل نقطة التقاء كبرى الشركات والمستثمرين في مجال البناء والتشييد، وركّز على أهمية الدور الذي يلعبه هذا المعرض في تنمية القطاع داخل المملكة العربية السعودية ورفع الناتج المحلي.

أشارت دراسة تقنية أجرتها شركة «في إم وير»، الرائدة عالمياً في مجال البنى التحتية السحابية والأعمال المتنقلة، ونشرت نتائجها قبيل انعقاد قمة IDC لرؤساء أمن المعلومات 2017 المزمع عقدها في المملكة العربية السعودية، إلى أن ثلثي صناع القرار في قطاع تقنية المعلومات في المملكة يصنفون الأمن الالكتروني كأولوية قصوى بالنسبة لأعمالهم في مجال تقنية المعلومات. ومع ذلك، فإن المستويات الحالية للاستثمار في مجال الأمن الالكتروني قد لا تفي وحدها بالمطلوب، فما زالت حوالي نصف المؤسسات السعودية تتوقع التعرض لهجوم الكتروني (46 بالمائة)، أكثر بما يقارب ثلاث مرات ما أشار إليه المشاركون في هذه الدراسة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا مجتمعين (16 بالمائة).

ومع سعي المؤسسات السعودية إلى تعزيز قدرتها التنافسية على صعيد الأعمال الرقمية تماشياً مع رؤية السعودية 2030، إلا أن محاولات ربط تطبيقاتهم وأجهزتهم بالشبكات يعرضهم للمزيد من التهديدات الالكترونية المعقدة، بدءاً من البرمجيات الخبيثة وصولاً إلى التهديدات المتطورة والمتواصلة.

وأشارت نتائج الدراسة التي أجرتها شركة «في إم وير» إلى أن ثلثي المؤسسات السعودية (64 بالمائة) يُصنفون الأمن الالكتروني كأولوية قصوى بالنسبة لأعمالهم في مجال تقنية المعلومات، حيث عززت شركات المنطقة من تمويلها لحلول الأمن الالكتروني على صعيد حلول النسخ الاحتياطي للبيانات (74 بالمائة)، والتشفير (66 بالمائة)، ومراقبة التهديدات (64 بالمائة)، وجدران الحماية (60 بالمائة).

في هذا السياق قال جان بيير برولارد، نائب الرئيس الأول والمدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى شركة «في إم وير»: “رغم ارتفاع معدل الإنفاق على الأمن الالكتروني، إلا أن نماذج الحلول الأمنية التقليدية بحاجة للتغيير. وللارتقاء بمستويات الحماية للعلامات التجارية للشركات، وتعزيز ثقة العملاء بها، ينبغي على أقسام تقنية المعلومات تركيز بالإنفاق على تطبيقات الحماية التي تشكل نواة النجاح والقدرة التنافسية للشركات. ولهذا، قمنا بإضافة برنامج AppDefense™ من في إم وير إلى حزمة منتجاتنا من حلول التحول والارتقاء الأمنة بهدف تمكين المؤسسات من تعزيز حماية التفاعلات ما بين المستخدمين، والتطبيقات، والبيانات. كما تلتزم شركة في إم وير بمساعدة المؤسسات على طول مسيرة التحول والارتقاء، ويسعدنا الإعلان عن تعزيز تواجدنا على مستوى المنطقة بافتتاح مكتب جديد لنا هذا العام في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية”.

من جهةٍ أخرى، يتفق الخبراء على أن تدريب الموظفين على الأمن الإلكتروني هو أمر في غاية الأهمية أيضاً، فأكثر من نصف المشاركين في الدراسة من السعوديين (52 بالمائة) أشاروا إلى أن تهديد الهجمات الالكترونية ينعكس تأثيرها بشكل “عالٍ” أو “عالٍ جداً” على معدل الاستثمار في التكنولوجيا، وذلك دون وجد وعي أو ثقافة. ونتيجةٍ لذلك، فإن أبرز التهديدات على صعيد المملكة تتمثل في استخدام الخدمات السحابية التقنية غير المعتمدة (44 بالمائة)، واستخدام الأجهزة الشخصية ضمن بيئات العمل (42 بالمائة)، والموظفين (40 بالمائة).

ومن جهته قال أحمد عودة، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى شركة «في إم وير»: “انتقلت نقاشات الأمن الالكتروني من على طاولة فريق عمل تقنية المعلومات إلى طاولة مجلس الإدارة، حيث تقع على عاتق كل موظف مسؤولية حماية المؤسسة من التهديدات الالكترونية. وتعتبر المؤسسات السعودية من بين المؤسسات الرائدة على المستوى الإقليمي في إدراك مدى أهمية وضع استراتيجيات أمنية الكترونية متكاملة من النهاية إلى النهاية. ومن خلال تعزيز مستوى الأمن على امتداد السحابة، والأجهزة المتنقلة، ومراكز البيانات، يصبح بإمكان مدير المعلوماتية إدراج الأمن ضمن البنية التحتية لتقنية المعلومات، وإبقاء الموظفين على اطلاع على أحدث وأفضل السبل والممارسات لحماية بياناتهم. كما أن عزمنا على افتتاح مكتب جديد لنا في مدينة الرياض سيمكننا من تقديم خدمة أفضل لعملائنا في المملكة العربية السعودية، ونحن نتطلع قدماً لهذا الافتتاح في وقت لاحق من هذا العام”.

وستشارك «في إم وير» كشريك بلاتيني ضمن فعاليات قمة IDC لرؤساء أمن المعلومات في المملكة العربية السعودية، حيث سيقوم ديباك نارين، رئيس هندسة الأنظمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى الشركة باستعراض مسيرة التحول والارتقاء الرقمي، وشرح كيف يمكن لخبراء التقنية حل المشاكل، وخلق الفرص.

وسط أجواء تركية أصيلة، ينظم فندق برج رافال كمبينسكي في الرياض بالتعاون مع السفارة التركية في المملكة العربية السعودية مهرجان مائدة الكباب التركي، في مطعم تورا العثماني، والذي ستنطلق أولى أيامه في الثامن من أكتوبر الجاري، ولمدة أسبوع من الساعة السابعة وحتى الحادية عشر مساءً.

الشيف مسعود أوزكان، كبير طهاة مطعم تورا العثماني؛ وأول طاهي أطلق قائمة طعام بلمسات فريدة في فندق برج رافال كمبينسكي سيكون المشرف الرئيسي على إعداد مجموعة كبيرة ومتنوعة من الكباب المحضر بطريقةٍ تركية خالصة، إضافة لمجموعة أخرى من الأطعمة التي تُميز هذا البلد.

وفي هذا الخصوص صرّح المدير العام للفندق، السيد خوان أوريبي: “إنني فخور بالإنجازات التي تحققها هذه العلامة التجارية بدعم فريق مبدع يعمل في كافة المجالات، ومسرور جداً لإطلاق مهرجان الكباب التركي الذي سيوافق متطلبات الذوق السعودي، وإنّنا نتطلع لاستقبال كافة عملائنا خلال أيام المهرجان، وتوفير أرقى الخدمات لهم، الأمر الذي سيحوز مؤكداً على رضاهم وإعجابهم”.

ويتابع أوريبي: “ولن نتوانى في فندق برج رافال كمبينسكي عن الاستماع لكافة نصائح زوارنا وضيوفنا الكرام، اللذين نعتبرهم جزءاً لا يتجزأ من نجاحاتنا، كما أننا نتشرف بحضور السفير التركي والسفراء الكرام والإعلاميين الأفاضل، ونرغب بأن نقدم لهم محتوى راقي يليق بالإعلام السياحي في السعودية”.

الجدير بالذكر أن فندق برج رافال كمبينسكي يتكون من 70 طابقاً تحتوي على 349 غرفة وشقة فندقية تتوزع في 23 طابقاً من البرج، كما يحتوي على تشكيلة من المطاعم والمقاهي العالمية المناسبة لجميع الأذواق؛ يعد أهمها مطعم تورا العثماني الذي حاز على جائزة “أفضل مطعم شرق أوسطي” في دول مجلس التعاون الخليجي من قبل الجوائز الخليجية للسفر والطعام التي تنظمها هيئة البحرين للسياحة والمعارض لعام 2016، ويأتي هذا التكريم تأكيداً على تميز الفندق وموقعه المتميز على خارطة الفنادق الفاخرة في دول مجلس التعاون الخليجي، إضافةً لسعيه الدائم لتقديم أرقى إبداعات الطهي في المطبخ العثماني.

للحجز والمزيد من المعلومات يمكنكم التواصل عبر الهاتف: +966 11 511 7891  أو البريد الإلكتروني dine.burjrafal@kempinski.com

يفتتح مدير فرع وزارة النقل بمنطقة الرياض سعادة المهندس سلمان بن محسن الضلعان ،  الخميس القادم بفندق فورسيزونز في العاصمة الرياض معرض السيارات الفاخرة ” أكسس11 ” بمشاركة اكثر من 15 وكيل وشركة مهتمة بعالم السيارات الفاخرة وعدد من الشركات الاقليمية .

وفي حديث للمهندس الضلعان أشار إلى أنه يتشرف بتكليف معالي وزير النقل له ، نيابة عنه ، وذلك لإفتتاح هذا المعرض الذي يعد أحد أهم قنوات الدعم الإقتصادي للسوق السعودي ، وحدثاً مهماً ومتميزاً على خارطة معارض السيارات المتخصصة .

وقد صرح عبدالله بن صالح الشماسي ، الرئيس التنفيذي للمعرض ،  ان رعاية وزارة النقل يعطي دافعاً معنوياً كبيراً لهذا الحدث الإقتصادي والإجتماعي ،  ونؤكد على إهتمام الجهات الرسمية بنجاح هذا الحدث والذي سيكون له انعكاسات ايجابية على المشاركين بالمعرض بشكل خاص وعلى قطاع السيارات الفاخرة بشكل عام .

وأضاف قائلا:” إن افتتاح المعرض هذا العام يأتي متزامنا مع القرار السامي بالسماح للمرأة بقيادة السيارة ، حيث من المتوقع أن يشهد حضوراً كبيراً للسيدات اللواتي يرغبن في الإطلاع على احدث الطرازات الفاخرة ، التي قد يرغبن في تملكها.”

وسيشهد المعرض إطلاق أكثر من 10 طرازات جديدة من السيارات الفاخرة يتم الكشف عنها لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط ، كما سيشهد حضور عدد من كبار المدراء الإقليميين لشركات السيارات مما يعزز من أهمية هذا المعرض على المستويين المحلي والاقليمي .

ستقوم الوكالة الوطنية لدعم تنمية الاقتصاد الفرنسي دولياً “بيزنس فرانس” باستضافة عشرين شركة تكنولوجية فرنسية رائدة للمشاركة بفعاليات الدورة السابعة والثلاثين لأسبوع جايتكس للتقنية والذي سيعقد في الفترة من 8 إلى 12 أكتوبر 2017 بمركز دبي التجاري العالمي (DWTC). وستقدم الشركات المبتكِرة والرائدة خبراتها في مجالات عدة تشمل شبكات الجيل الخامس والمدن الذكية وإنترنت الأشياء والواقع الافتراضي/الواقع المعزز والذكاء الصناعي وذلك من خلال جناح فرنش تك بقاعة رقم (4) (منصات C436 إلى D410).

ومن خلال قطاع إنترنت الأشياء، ستقوم الشركات الفرنسية المتخصصة في أحدث الابتكارات التكنولوجية بعرض آخر صيحات الاكسسوارات في هذا القطاع مثل جهاز ويستيكي للتتبع عبر البلوتوث وحلول شركة بلوش لبث الفيديو المباشر عبر الهواتف الذكية ومفهوم السحابة الشخصية متعددة المستخدمين لتخزين البيانات داخل حيز خاص مقسم بجهاز هيليكسي لشركة نوفاثيجس فضلا عن حلول الاتصال والربط بين الأجهزة (M2M) لشركة كيرلينك.

ومن بين مجموعة الشركات العارضة ستتواجد أيضاً عشر شركات فرنسية ناشئة حيث ستقوم بعرض أحدث ابتكاراتها ولقاء متخذي القرار والمستثمرين الذين سيتوجهون لزيارة المعرض.

وقد علق السيد فيصل مجيد رئيس جناح فرنش تك بوكالة بيزنس فرانس قائلا: “من وجهة نظرنا سيكون معرض جايتكس أقوى منصة في المنطقة على صعيد تبادل المعرفة وعرض أفضل التكنولوجيا الفرنسية. ونحن نوفر للعارضين برنامج معد بناء على الطلب لدعم انتشارهم في منطقة الخليج. ومن خلال الاشتراك في معرض جايتكس، ستتاح فرصة إبرام اتصالات وثيقة مع الرواد المحليين إلى جانب تقديم الابتكارات الفرنسية لكل المعنيين بعالم التكنولوجيا“.

المنصات الجديرة بزيارتها:

شركة آرتس إينرجي: الإطلاق الدولي لتكنولوجيا كاسحة في مجال تطبيقات الاتصالات والنسخ الاحتياطي وتتمثل في سلسلة خاصة لبطاريات ذات صلاحية استخدام عشر سنوات لخدمة أسواق الشرق الأوسط – قاعة رقم (4) (منصة C4-37).

شركة دو سيه.إر.إس.إي: شركة فرنسية ناشئة متخصصة في حل تخزين مبتكر لخدمة تطبيقات الدوائر التليفزيونية المغلقة (الـCCTV).

شركة سكوير واي: تعد فرعاً لشركة فيفاكشن المتخصصة في الأمن الإلكتروني حيث ستقدم حلول تأمين للمتخصصين على صعيد حماية تدفقات الصوت والبيانات عبر الأجهزة المحمولة.

وكالة واسا: هي وكالة رقمية تمتلك معملا للابتكار من شأنه تحسين تجربة العملاء في المتاجر ومراكز التسوق.

ووفقاً للنقابة الفرنسية المهنية لشركات الخدمات الرقمية والاستشارات التكنولوجية وناشري البرمجيات “سانتك نوميريك”، فإنه يُتوقع أن يحقق القطاع الرقمي في فرنسا زيادة تقدرب 3% عام 2017 وذلك بعد النمو الذي سجله عام 2016 والذي بلغ 2.9% نتيجة لتحول الاقتصاد للنظام الرقمي. إلى جانب ذلك فإن نمو سوق البرمجيات قد تخطى التوقعات العام الماضي (+ 3.4%) مع توقع نمو أسرع لعام 2018 (+ 4.2%) حيث يمثل 1800 شركة في القطاع الرقمي. أما بالنسبة للبرمجيات كخدمة المعروفة باسم “ساس SaaS” (أي استخدام البرمجيات كسحابة عن بعد) فإنه يُتوقع لها بشكل خاص أن تسجل 2.1 مليار يورو عام 2017 وهي تمثل 18% من السوق.

هذا وتعد دبي مقصداً جاذباً للشركات الناشئة الفرنسية. وقد شهد العام الماضي إطلاق قسم التكنولوجيا الفرنسية “فرنش تك- دبي الإمارات العربية المتحدة” ليصل عدد هذه الفروع لاثنين وعشرين فرعاً على مستوى العالم علماً بأن فرع دبي هو الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط. واليوم يضم فرنش تك-دبي الإمارات العربية المتحدة أكثر من 370 شخصاً وحوالي خمسين شركة من بينهم شركات ذات قصص نجاح كبيرة مثل سيجفوكس وفيتشر وزيرو. وان . وتحتفل فرنش تك – دبي الإمارات العربية المتحدة في شهر أكتوبر بمرور عام على التأسيس.

وجدير بالذكر أن شركة سيجفوكس ستكون هذا العام الشريك الرسمي لجناح فرنش تك.

ولمتابعة آخر الأخبار والمستجدات بشأن الاقتصاد الفرنسي في المنطقة، يمكنكم متابعة حساب وكالة بيزنس فرانس على تويتر: @BF_MiddleEast.