اسابيع عربية

الرياض – الامانة العامة

يبدأ في بروكسل يوم الثلاثاء الموافق 19 مارس 2013م ، الحوار الاقتصادي الخليجي الأوروبي الرابع، والذي سيشارك فيه من جانب مجلس التعاون عدد من الخبراء والمختصين من وزارات المالية والاقتصاد والتجارة، والبنوك المركزية، وهيئات سوق المال والاستثمار  في الدول الأعضاء، والأمانة العامة لمجلس التعاون، ومن الاتحاد الأوروبي يشارك عدد من الخبراء والمسؤولين من المفوضية الأوروبية والبنك المركزي الاوروبي.

وقال الدكتور عبدالعزيز حمد العويشق، الأمين العام المساعد لشؤون المفاوضات والحوار الاستراتيجي بالأمانة العامة لمجلس التعاون ، بأن الحوار الاقتصادي مع الاتحاد الأوروبي يهدف إلى مناقشة السياسات  الاقتصادية الكلية، ويأتي في اطار تنفيذ برنامج العمل المشترك بين دول المجلس والاتحاد الأوروبي  (2010-2013).
واضاف الدكتور العويشق بأن دورة الحوار الاقتصادي الخليجي الأوروبي هذا العام ستتناول آخر المستجدات الاقتصادية في دول المجلس والاتحاد الاوروبي، وإصلاح القطاعات المالية والمصرفية بعد الأزمة المالية العالمية، وآخر تطورات أزمة اليورو.
وكان الحوار الاقتصادي الخليجي الأوروبي الثالث قد عُقد في مقر الأمانة العامة لمجلس التعاون في الرياض في  يونيو  2011، وكان أهم موضوعاته في ذلك الوقت أزمة اليورو وخطة إنقاذ اليونان، والضوابط المالية التي تبنها الاتحاد الأوروبي لتعزيز العملة الأوروبية الموحدة.

شددت دهانات الجزيرة عملاق صناعة الدهانات عالية الجودة في الشرق الأوسط والأقاليم المجاورة خلال مشاركتها مؤخراً في المؤتمر السنوي الرابع لمواد وتقنيات البناء المستدامة بدبي وفي المؤتمر والمعرض السعودي للأمن والسلامة 2013م بالدمام على سلامة المستهلك وحماية البيئة.

وتناولت خلال المؤتمرين حلولها المبتكرة ودور دهاناتها المسؤولة بيئياً في توفير بيئة صحية لقاطني المباني ومنفذي الدهانات, ودهاناتها المقاومة للحريق في توسيع فرص إنقاذ الأرواح والممتلكات وحماية المشاريع والمنشآت الكبرى من خطر الانهيار, ودهاناتها المقاومة للمايكروبات في تجنّب الضرر داخل غرف العمليات والولادة بالمستشفيات والمختبرات الطبية ومعامل تصنيع وتعبئة المواد الغذائية، ودهاناتها المقاومة للكتابة والرسم على الجدران في التصدّي لهذه الظاهرة غير الحضارية محافظة على شوارع المدن والقرى من التلوث البصري مع إتاحتها الفرصة لإمكانية إزالة ومسح الكتابات والرسوم بسهولة فائقة إذا ما استخدمت على نحو مقصود لذاته كأن يستخدم الجدار بمثابة السبورة للإيضاح والشرح أو لممارسة هواية الرسم من قبل الموهوبين ليعود بعد المسح إلى ما كان قبل الكتابة والرسم عليه, ودهاناتها منخفضة الرائحة في عدم التأثير على الصحة, ودهاناتها سهلة التنظيف والمسح في المحافظة على بهاء المنزل وجدرانه من عبث الأطفال والأماكن العامة من تبعات الازدحام, ودهاناتها الديكورية في منح المباني من الداخل مسحة من الروعة والجمال, مع ما يمثله ذلك من إثراء لحياة أبناء المجتمع ورفاهيتهم وتلبية حاجاتهم وتحقيق تطلعاتهم في التطور بصورة عامة والتطور العمراني على وجه الخصوص.

وأكّدت دهانات الجزيرة حرصها على التعريف بمنتجاتها المسؤولة بيئياً أو الآمنة للبيئة وبمنتجاتها المقاومة للحريق, سعياً للإسهام في رفع الوعي بضرورة اعتماد هذه الأنواع من الدهانات لمختلف المشاريع في داخل المملكة وخارجها, معتبرة ذلك من واجباتها ومن مسؤوليتها الاجتماعية كشركة دهانات وطنية, مشيرةً إلى أن إقامة هذه المؤتمرات والمعارض سيكون له دور إيجابي بتجسيد تطلعاتها في المحافظة على سلامة المستهلك وحماية البيئة, موضحة تأمينها متطلبات المشاريع التنموية الكبرى وتوريد منتجاتها للعديد من هذه المشاريع كجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية ومركز الملك عبد الله المالي وجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن, ومركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية التابع لشركة الزيت العربية السعودية ( أرامكو السعودية), إضافة إلى مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة.

وركّزت على إطلاع المؤتمرين والزوار على خصائص طلاء التشطيبات النهائية ( الجزيرة نوفل) المتميّز عن سواه من المنتجات بنضارة ألوانه وسهولة تنظيفه ومسح البقع عنه وضعف رائحته وإضفائه فخامة وبهاءً على الأماكن التي تتزيّن به ومنحها أبعاداً رحبة ولمسة نهائية رائعة قلّ مثيلها, إلى جانب توفيره بيئة صحية لقاطني المباني باعتباره أحد أهم منتجات دهانات الجزيرة المعتمدة للأبنية الخضراء, وهي مواصفات فريدة تحدث تأثيراً إيجابياً في مواجهة متطلبات حياة الناس, سواء داخل المنازل أو في الأماكن التي تشهد اكتظاظاً بشرياً واسعاً كالمجمعات السكنية والتجارية والفنادق والمستشفيات والجامعات والمدارس والمطارات.

واستعرض عبد الله مغربي مهندس تطوير الأعمال في دهانات الجزيرة جهود الشركة ومساعيها لتجسيد تطلعاتها على أرض الواقع, مبيناً أنها أول شركة دهانات وطنية سعودية تستثمر في خدمة البيئة وحمايتها والإنسان وصحته من خلال تبني المعايير والمواصفات البيئية العالمية الناظمة في قطاع الدهانات سعياً لتوفير أماكن صحيّة للعيش ومشجعة على الإنتاجية في مواقع العمل, وأنها مورّدة الدهانات المسؤولة بيئياً المتطابقة مع مواصفات ومعايير (Green Seal) البيئية للدهانات المصنعة وفق متطلبات الأداء العالي التي تقلل من نسبة استخدام المواد العضوية المتطايرة والخطرة, مشيراً إلى تتويجها أول شركة دهانات خارج أمريكا بشهادة (Green Seal) العالمية للأبنية الخضراء المستدامة الخيار الأول لنظام التصنيف ( LEED), وأوضح أنها أول شركة وطنية سعودية تولي أهمية واسعة لحماية الأرواح والممتلكات بتبنيها للمعايير والمواصفات العالمية الناظمة في قطاع الدهانات المقاومة للحريق سعياً لحياة أكثر سلامة وأماناً وطمأنينة وهي الرائدة على مستوى شركات الدهانات في قارتي آسيا وإفريقيا في الحصول على شهادة ( UL) لمنتجاتها المقاومة للحريق بتقنيّة الانتفاخ ( Intumescent) وتوّجت من مختبرات (Exova Warringtonfire ) العالمية بشهادة لهذه المنتجات أيضاً, مضيفاً أن مركز أبحاثها المزوّد بأحدث وأرقى أجهزة الفحص والاختبار يؤدي دوراً محورياً في مساعي إيجاد الحلول العملية التي تواجه البيئة وتلبية الحاجات المتجددة للعملاء والمستهلكين, وأنها تعهد لأعرق وأشهر المختبرات العالمية المتخصصة- كطرف ثالث- اختبار منتجاتها وتحديد مدى التزامها

المملكة العربية السعودية – بحضور ما يزيد على 120 مشاركاً من المشغلين والمقاولين والمستخدمين والاستشاريين في شؤون المياه من مختلف انحاء المملكة. كشفت “شنايدر إلكتريك”عن مجموعة حلولها الذكية التي تساعد على ضمان مستقبل مستدام للمياه في المملكة العربية السعودية.

جاء ذلك في لقاء صحفي انعقد خلال منتدى شنايدر إلكتريك لحلول المياه الذكية الذي أقيم في العاشر من شهر مارس الجاري في فندق ماريوت بالرياض

وبهذه المناسبة، قال المهندس عمر بن زهير الأيوبي، مدير قطاع المياه في شنايدر إلكتريك: ” تشهد المملكة العربية السعودية حاجة ملحة ومتنامية لضمان إمدادات مستدامة من المياه لتلبية متطلبات نموها الصناعي والزيادة المستمرة في أعداد السكان. ولهذا الغرض، نستعرض الحلول المبتكرة والفعالة التي توفرها الشركة من أجل التصدي للتحديات المتنامية لإمدادات المياه. وفي هذا الإطار، يوفر نظام “المياه الذكية” (أحد تطبيقات المدن الذكية) حلولاً تضمن تعزيز كفاءة استهلاك المياه والحفاظ على دورتها الطبيعية، حيث تبدأ هذه الحلول من: توقع حالة الطقس ، مرورا بالسدود ، محطات تنقية و تحلية المياه/محطات المعالجة ،محطات الضخ والرفع، خطوط النقل، الخزانات الاستراتيجية ،المستهلكيين ، نهاية بالمياه المعالجة واستخداماتها، وقد لاقت تلك الحلول بالفعل استحساناً كبيراً لدى العديد من مؤسسات المياه والمرافق العامة في جميع أنحاء العالم”.

وأضاف الأيوبي: “في ضوء المشاريع والاستثمارات الضخمة التي تعتزم المملكة ضخها على مدى السنوات العشر المقبلة بقيمة 66 مليار دولار لإنشاء محطات جديدة وتحديث المحطات الحالية، نفخر في شنايدر إلكتريك بأننا نمتلك كافة الإمكانات التي تمكننا من دعم هذه الاستثمارات عبر مجموعة حلولنا وتقنياتنا المتطورة، مما سيعزز دور شنايدر إلكتريك كداعم وشريك رئيسي لمساعي المملكة إلى ضمان مستقبل مستدام للمياه”.

وعقب الكلمة الترحيبية ، قام المشاركون بجولة على المنصات العديدة التي تعرض مجموعة حلول شنايدر إلكتريك للمياه الذكية. كما تخلل المنتدى ورشتا عمل حول “حلول الأتمتة المتكاملة للمياه” و”أنظمة إدارة شبكات المياه”. ومن المقرر أن ينتقل المنتدى إلى جدة في 12 مارس الجاري.

وفي سياق متصل، أشار تقرير صادر عن “رويترز” في عام 2011، إلى أن استهلاك المياه في المملكة العربية السعودية حالياً يعادل تقريباً ضعف المتوسط العالمي لنصيب الفرد، مؤكداً أن استهلاك المياه في المملكة يتزايد بوتيرة عالية في ظل تسارع عجلة التنمية الصناعية والزيادة المستمرة في التعداد السكاني بالمملكة والذي يناهز حالياً 28 مليون نسمة بمعدل نمو قدره 3% سنوياً.

الرياض 11 مارس – أطلقت شركة الصفا المحدودة، الأسم التجاري الجديد لمستحضرات التجميل “بيوتي سيكريتس” في المملكة العربية السعودية، والتي تضم أكثر من ألف منتج من منتجات العناية بالجسم والبشرة ومستحضرات التجميل والعطور ومستلزمات الحمام والشموع والإكسسوارات المنزلية، والمصنعة في بريطانيا و إيطاليا

وأوضح الدكتور عثمان السويح، رئيس مجلس إدارة شركة الصفا المحدودة، أن منتجات ” بيوتي سيكريتس” للعطور والعناية بالبشرة. وتتوفر بالسوق السعودي من خلال 400 معرض تتواجد في كبرى المراكز التجارية بمختلف مدن المملكة الرئيسية.

وأشار إلى أن منتجات ” بيوتي سيكريتس” خضعت لاختبارات واسعة عليها في اماكن تصنيعها في بريطانيا و إيطاليا لتكون ملائمة للمناخ الحار ومناسبة للذوق العام للمستهلكين في المملكة، و تخضع لمعايير الجودة في الدول الاوربية

وقال:” بدأنا العمل بالشركة في مجال العناية بالجمال منذ عام 1993م بأول فرع في مدينة الخبر، وخلال 20 عاما توسعت الفروع في كافة مدن المملكة ليبلغ عددها في الوقت الحالي اكثر من 400 معرض لتقدم أكثر من ألف منتج لخدمة أكثر من مليون مشترٍ كل عام”.

وأضاف:” استطعنا خلال هذه السنوات الطويلة اكتساب ثقة عملائنا في المملكة بفضل ما نقدمه لهم من منتجات متميزة ومبتكرة وطبيعية و تتميز بروائح شرقية و عالمية ، وتوفر خيارات واسعة تلبي كافة الأذواق. وسنواصل العمل بكل جهد من أجل المحافظة على هذه الثقة وإضافة المزيد إليها بالاستمرار في تنفيذ سياستنا القائمة على توفير منتجات طبيعية بأعلى مستوى من الجودة والوصول إلى عملائنا أينما كانوا بالمملكة”.

وأكد الدكتور السويح أن سوق العطور ومواد العناية بالجمال في المملكة  واسع  ويتطلع إلى الجديد والمبتكر دائما، وهو ما تعمل شركة الصفا المحدودة على الالتزام به لتظل منافسا قويا وسط الأسماء والعلامات التجارية المتوفرة بهذا السوق، مع تخطي توقعات عملائها بتلبية احتياجاتهم من مستحضرت التجميل و العطور الراقية.

دولة الإمارات العربية المتحدة، دبي، 6 مارس 2013. أعلنت جبنة كريم فيلادلفيا من شركة مونديليز إنترناشيونال، (كرافت فودز سابقاً)، اليوم عن طرح حملة “إلهامك يملأ الدنيا” بنسختها الرابعة والتي تهدف إلى تكريم مساهمات النساء في مجال الجهود الإنسانية وتطوير المجتمع والعمل الخيري في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي. وكانت فيلادلفيا قد طرحت هذه الحملة أساساً في عام 2010 بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة، وتنظم حملة هذا العام بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة – وهي منظمة الأمم المتحدة المعنية بالمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة على الصعيد العالمي – للعام الثاني على التوالي.

وبهذه الشراكة، تجدد فيلادلفيا التزامها ووعدها بالتبرع بنسبة 8% من عائدات مبيعاتها في قطر والكويت والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لدعم مشاريع هيئة الأمم المتحدة للمرأة التي تركز على التمكين الاقتصادي للمرأة في دول مجلس التعاون الخليجي.

شهد الحدث حضور عدد من كبار الشخصيات النسائية البارزة من عضوات لجنة التحكيم لحملة هذا العام والتي تتضمن سمو الشيخة هند فيصل القاسمي، سيدة أعمال إماراتية، شخصية إجتماعية مرموقة، مصممة وفنانة، والدكتورة رنا الفارس، مدير البرنامج الانشائي بجامعة الكويت، ولينا خالد المعينا، عضو مؤسس ومدير شركة جدة يونايتد الرياضية في المملكة العربية السعودية والدكتورة سميرة التويجري، المديرة الاقليمية لهيئة الامم المتحدة للمرأة.

إضافة لذلك، كانت الشراكة الرسمية مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة حاضرة بقوة من خلال ممثلها محمد نصيري، نائب المدير الإقليمي، المكتب الإقليمي للدول العربية في هيئة الأمم المتحدة للمرأة. شهد الحدث أيضاً حضور ممثلين عن كبار مسؤولي شركة مونديليز إنترناشيونال، إلى جانب بعض من المرشحات والمحكمات في الحملة السابقة اللواتي ساهمن بشكل كبير في تنمية مجتمعاتهن المعنية ودول أخرى في أنحاء مجلس التعاون الخليجي.

وابتداءً من اليوم، سيكون بإمكان النساء في المنطقة اللواتي قدمن مساهمات استثنائية للآخرين من حولهن مشاركة قصصهن الملهمة عبر الموقع: www.phillyarabia.com لغاية 6 أبريل. وتشكل حملة “إلهامك يملأ الدنيا” مع جبنة كريم فيلادلفيا منتدى مفتوحاً للنساء، حيث يمكنهن القيام بإدراج قصصهن الشخصية أو ترشيح قصص غيرهن من النساء اللواتي استطعن بسط مشاعر الفرح والحب والأمل من خلال جهودهن الحثيثة في إطار العلاقات الإجتماعية والمبادرات الإنسانية. ستقوم لجنة التحكيم بعد ذلك باختيار ثلاث من أبرز القصص المشاركة، وسيطلب بعدها من الجمهور التصويت عبر الإنترنت للقصة الأكثر إلهاماً لهم وتأثيراً في حياتهم.

وسيتم الإعلان عن اسم الفائزة التي يتم اختيارها من قبل الجمهور بواسطة التصويت عبر الإنترنت ضمن حفل تكريم يقام في دبي بتاريخ 1 مايو. ستقدم فيلادلفيا إلى الفائزة الأولى جائزة نقدية بقيمة 10,000 دولار أميركي دعماً للقضية التي تضطلع بها، فيما تحصل الفائزتان بالمرتبتين الثانية والثالثة على جائزة نقدية بقيمة 5,000 دولار أميركي لكل منهما.

وفي معرض حديثه على النمو الملفت للحملة، قال فيشال تيكو، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط في شركة مونديليز إنترناشيونال، “إنني سعيد وفخور بأن أرى مبادرة بسيطة كهذه، قمنا باتخاذها قبل أربع سنوات، تنمو وتتطور لتتحول اليوم إلى نقطة انطلاق رئيسية لدعم وتمكين المرأة.”

وأضاف تيكو قائلاً: “إنه لفخر وشرف كبير لنا أن نحظى بدعم الأمم المتحدة للمرأة المتواصل لهذه الحملة للعام الثاني على التوالي. ستتبرع فيلادلفيا بنسبة 8% من عائدات مبيعاتها لدعم مشروع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وستخصص هذه الأموال لتطوير قدرات المرأة وفرصها في القيادة وتمكينها في المجال الاقتصادي والاجتماعي.”

وبهذه المناسبة، قال محمد نصيري، نائب المدير الإقليمي في هيئة الأمم المتحدة للمرأة: “لقد كانت شراكة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في حملة – “إلهامك يملأ الدنيا”- مع جبنة كريم فيلادلفيا في العام الماضي مثمرة وناجحة للغاية، وقد تم استخدام التبرعات المالية بشكل فاعل لدعم جهود هيئة الأمم المتحدة للمرأة في سبيل تحقيق التمكين الاقتصادي للمرأة. نحن مسرورون لمواصلة هذه الشراكة، وفي هذا العام سنركز بشكل خاص على تعزيز فرص الإنخراط  في قطاع المشاريع الناشئة للنساء.”

وخلص نصيري إلى القول: “تكتسب هذه المبادرة أهمية خاصة لأنها تسلط الضوء على الإنجازات الملهمة التي غالباً ما لا تتم ملاحظتها أو تكريمها، مما يعطي الفرصة للنساء اللواتي يقدمن أفعالاً إيجابية لا تصدق ليحظين بالتقدير اللائق بهن. تبرز الشراكة بين هيئة الأمم المتحدة للمرأة وفيلادلفيا كنموذج مثالي عن علاقات التعاون المثمر بين منظمة الأمم المتحدة والقطاع الخاص لإحداث التغيير المنشود في حياة النساء في المنطقة، والأهم من ذلك، إتاحة الفرصة للنساء لتطوير قدراتهن وإمكاناتهن.”

تابعوا القصص الملهمة والمؤثرة التي تسطرها النساء في جميع أنحاء المنطقة عبر الموقع: www.phillyarabia.com. وإذا كنتم تعرفون سيدة ما لديها مساهمة متميزة أحدثت تأثيراً إيجابياً في المجتمع وترون أن قصتها تستحق أن تنشر، أو إذا كانت لديكم قصة رائعة ترغبون بإرسالها إلينا ، فندعوكم لتقديم ترشيحاتكم خلال موعد أقصاه 6 أبريل 2013.

دبي، الإمارات العربية المتحدة-  10فبراير– كشف أوريو، البسكويت المفضل من حول العالم الذي تقدّمه شركة ” مونديليز إنترناشيونال” (Mondelēz International)، النقاب عن نتائج الدراسة التي هدفت لتحديد إتجاهات “وقت العائلة” في منطقة الخليج العربي.

هذه الدراسة تشكّل جزءاً من إلتزام أوريو لتشجيع الأهالي في كل من المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة وغيرها من دول الخليج على تمضية وقت أكبر مع اطفالهم. هي أيضاً جزء من “مبادرة الإجازة العائلية”، الحملة الإجتماعية التي كان قد أطلقها أوريو لتشجيع الأهالي العاملين والكثيري الإنشغال على مغادرة العمل قبل ساعة من الوقت المعتاد، مرة في العام على أقل إعتبار، في سبيل تمضية وقت أكبر مع عائلاتهم.

وتقوم دراسة “وقت العائلة” التي اعدها أوريو على إجراء إستطلاع في كل من المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة والكويت، وقد شملت إجابات 309 موظفين في 13 شركة. وبنتيجة هذه الدراسة، فإن معدّل الوقت الذي يمضيه الأهل في الخليج مع عائلاتهم يبلغ 3.69 ساعة يومياً، مقابل 2.1 ساعة يومياً في أوروبا[1]. كذلك، وفيما أعرب كافة الاشخاص المستطلعين تقريباً في منطقة الخليج عن رغبتهم بتمضية وقت اكبر مع عائلاتهم، فإن المعدّل المسجّل في أوروبا كان 28%[2] فقط.

تجدر الإشارة إلى أن أولئك الذين أعربوا عن رغبتهم بتمضية وقت أكبر مع عائلاتهم، أكدوا أيضاً بأن ذلك من شأنه جعل أفراد العائلة مقربين اكثر من بعضهم البعض، فضلاً عن كونه يشكّل مثالاً أفضل للأطفال خلال إنتقالهم إلى سن البلوغ. ومن الأسباب الاخرى التي طرحها المشاركون في الإستطلاع، المساعدة على حل الخلافات العائلية والحفاظ على تناغم العائلة. كذلك، اشار العديد من المستطلعين إلى ان تمضية وقت إضافي مع العائلة يساعد على تبادل القيم العائلية، الحفاظ على القيم الثقافية والتخفيف من الضغوط بين افراد العائلة. أما عند سؤالهم عن الأمر الذي يساعدهم على تمضية وقت أكبر مع عائلاتهم، فقد اجاب أغلبية المستطلعين “مهارات أفضل في إدارة الوقت”.

تعليقاً على هذه النتائج، قال السيد ’فيشال تيكو‘ مدير منطقة الشرق الأوسط في شركة ’مونديليز إنترناشيونال‘: “هدفت دراسة ’وقت العائلة‘ لتفهم ديناميات الحياة العائلية بشكل أفضل عبر أنحاء منطقة الخليج، وتسليط الضوء على اهمية تمضية أفراد العائلة الوقت مع بعضهم البعض. تنبثق هذه المبادرة من الفلسفة العالمية التي تعتمدها علامتنا التجارية، والتي ترتكز على مبدأ ’الإحتفاء بالطفل الذي بداخلك”. نحن نؤمن بحق بأن الأوقات السعيدة التي نمضيها مع عائلتنا، بما في ذلك المرح المطلق، تساهم في ضمان صحة العائلة لاسيما ضمن البيئات المرهقة. نحن نحبّذ بشدة أن يخصص الجميع الوقت لهذه المتعة البسيطة في الحياة، وذلك بموازاة سعيهم لتحقيق إنجازات أخرى”.

من جهته، صرّح السيد ’نوزي ميغوا‘ من قسم ريادة النساء في شركة ماستركارد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قائلاً: “هذه المبادرة الملهمة وفرّت لموظفينا الفرصة للتفكير بالوقت الذي يمضونه بعيداً عن عائلاتهم بسبب واجباتهم المهنية. مبادرة أوريو شكّلت تنبيهاً لنا جميعاً، لاسيما الأهالي، للسعي من أجل تحقيق توازن صحي بين العمل والحياة والإلتزام بوقت أكبر تجاه عائلاتنا، وبوجه خاص أزواجنا وزوجاتنا واطفالنا”.

السيد ’سيلفيو ليدكي‘، رئيس العمليات في شركة ’لاندمارك ليجير‘ احد الشركات المشاركة في الدراسة، أعرب عن أهمية هذه الخطوة، لافتاً إلى أنه: “عندما تقدّم أوريو بهذه المبادرة إلى ’فن سيتي‘، كنا سعيدين جداً لدعم هذه الحملة والمشاركة فيها. نحن في شركة ’لاندمارك ليجير‘ نشجّع موظفينا على تحقيق التوازن بين العمل والحياة، بما يساعدهم على تمضية وقت مميز مع عائلاتهم. من هنا، شكّلت ’مبادرة الإجازة العائلية‘من أوريو تنبيهاً رحبنا به جميعاً بغية التوصل إلى توازن صحي بين واجباتنا العائلية ومسؤولياتنا المهنية”.

جدة، 10 مارس 2013 – طرح خبراء من “الجامعة الأميركية في الشارقة” و”جامعة كامبردج” رؤاهم الخاصة حيال تقرير عن ” اعتناق الإسلام في بريطانيا: وجهات نظر نسائية” الذي أعده في وقت سابق من العام الجاري البروفيسور ياسر سليمان، رئيس المشروع والمدير المؤسس “لمركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية بجامعة كامبردج”، بالتعاون مع مؤسسة “مشروع المسلمين الجدد” في ماركفيلد.

وشكلت جلسة النقاش، التي شهدت إصدار التقرير رسمياً للمرة الأولى، جزءاً من المؤتمر المشترك بين الجامعتين بعنوان “وجهات نظر حول دراسات الشرق الأوسط” الذي عالج أحدث الأبحاث والرؤى المتعلقة بمجموعة من المسائل التي ترسم ملامح النقاشات العالمية حول دراسات الشرق الأوسط.

ويستند تقرير ” اعتناق الإسلام في بريطانيا: وجهات نظرٍ نسائية” على بحث تم إجراؤه في المملكة المتحدة يروي ويحلل قصص نساء اعتنقن الإسلام. ويعالج التقرير عدداً من المسائل بما فيها الحجاب، والزواج، والطلاق، وتعدد الزوجات، والعلاقة الزوجية، والعنف المنزلي، وأحكام المسجد للنساء المسلمات، والتحديات التي تواجه أطفال السيدات اللواتي اعتنقن الإسلام، والدور الذي تلعبه هؤلاء النساء كجسر لنقل الثقافة الإسلامية السمحة إلى غير المسلمين في المجتمع. ويركز التقرير على النساء اللواتي اعتنقن الإسلام في بريطانيا موضحاً انتماء المسلمات الجدد اللواتي شاركن في المشروع إلى خلفياتٍ عرقيةً وقوميةً ودينيةً ولا دينيةً تميز تعددية المجتمع البريطاني.

وفي إطار عرضه للتقرير خلال جلسة النقاش، قال البروفسور ياسر سليمان: “أجمع المشاركون في التقرير على صعوبة تحديد الأسباب التي تدفع بالمرأة في بريطانيا إلى اعتناق الدين الإسلامي، وحصرها بالزواج أو أي سبب معيّن آخر. وتشير المشاركات في المشروع إلى تضافر عددٍ من الظروف والأسباب لاعتناق الدين الإسلامي من قبل نساء بريطانيات ينتمين لخلفيات دينية متنوعة. وقد عملنا على توصيف تجربة النساء اللواتي اعتنقن الإسلام في المجتمع البريطاني المعاصر، ودراسة العلاقة بين هذا التحوّل وإرث المجتمعات الإسلامية والمجتمع الأوسع مع الإشارة إلى مختلف السياقات السياسية والاجتماعية والدينية المرتبطة بذلك”.

ويشير التقرير إلى عدم بلوغ الانسجام التام بين المسلمات الجدد والمجتمعات الإسلامية التي يصبحن جزءاً أساسياً منها، حيث  تعكس هذه النساء تنوع الثقافات والعرقيات والمعتقدات والحقائق الاجتماعية والاقتصادية التي تميز المجتمع البريطاني، الأمر الذي يتطلب تطوير استجابات خاصة تضع في حسبانها هذه الخصائص المتنوعة.

وأضاف البروفسور سليمان: “تعتبر الهوية بالنسبة للعديد من المسلمات الجدد بمثابـة عملية سلسة ومستمرة من التقييم الذاتي وإعادة التقييم، الأمر الذي ينسجم مع إمكانية الوصول إلى إدراك مرضٍ لمفهوم الذات. ويتغير مفهوم الهوية مع سعي المسلمات الجدد لتطوير فهمهن للإيمان”.

من جانب آخر، عبّرت الدكتورة نوار غولي، الاستاذ المساعد في قسم النظريات الأدبية والدراسات النسائية في “الجامعة الأميركية في الشارقة” والتي أدارت الجلسة، عن إعجابها بالتقرير الذي رسم صورة عن النساء اللواتي يعتنقن الإسلام في بريطانيا. وقالت غولي بهذا الصدد: “يبين التقرير مدى الحاجة إلى مساعدة المسلمات الجدد للاندماج في المجتمع الإسلامي بغية تمكينهن من لعب دور إيجابي فيه”.

ويتناول التقرير أساليب المسلمات الجدد للحفاظ على إيمانهن خلال التحديات التي يتعرضن لها، والمستوى الذي يمكن أن تسهم فيه الشكوك بتغيير مفاهيمهن حول الإسلام، والطرق المثلى لفهم الإسلام ودمجه في حياتهن كجزء من مشروع يستمر مدى الحياة. وناقشت المسلمات الجدد الآليات التي يعتمدنها لتقييم وصياغة واستيعاب عقائدهن الدينية.

ويسلط تقرير ” اعتناق الإسلام في بريطانيا: وجهات نظر نسائية” الضوء علـى الحاجة إلى زيادة مستويات الدعم لمجتمع المسلمات الجدد، الأمر الذي يستدعي تعزيز شبكة مؤسسات الدعم لتعبر بشكل شامل عن التكوين متعدد الثقافات للبريطانيات اللواتي اعتنقن الدين الإسلامي. كما يستوجب ذلك إقامة مؤسسات داعمة تعمل على الصعيدين المحلي والدولي في سبيل توفير أفضل الخدمات بالتوازي مع الوصول إلى محافل صنع القرار لتوفير مصادر المساعدة والدعم للمسلمات الجدد. وتنبع أهمية هذه الخدمات من قدرتها على معالجة القضايا والمخاوف التي تواجه المسلمات الجدد أنفسهن.

الرياض, 20 مارس 2013: أعلنت شركة ال جي إلكترونيكس، الشركة الرائدة عالميا في تقنيات الأجهزة المنزلية الحديثة،  بالتعاون مع وكيلها شركة يوسف محمد ناغي المتحدة، عن إطلاق أكبر فرن ميكروويف بالعالم في السوق السعودية.

توفر أفران الميكروويف الحديثة من ال جي  للمستهلكين أعلى التقنيات و أحدث التصاميم في مجال الأجهزة المنزلية, حيث يأتي الفرن الجديد بسعة 56 لتر مع مميزات الرعاية الصحيّة ويتميز بأناقة التصميم و التكنلوجيا العالية التي تلبي إحتياجات السوق السعودية , الفرن يعمل بقوّة ألف وات ومصنّع من الفولاذ المقاوم للصداء ومزود بقفل للأطفال و سهل التنظيف.

وقد صرح السيد “جون لي”, رئيس شركة ال جي اليكرونيكس بالمملكة العربية السعودية, أنه في إطار حرصنا على الرعاية الصحية و تطوير منتجاتنا بطريقة تحافظ على  صحة العائلة, ال جي تطرح في السوق السعودية أكبر فرن ميكرويف بسعة 56 لتر و بتكنولوجيا موفرة للطاقة، وأضاف أن نظام ال جي انتلوايف المعروف بإسم تفنية أي- ويف قد تحولت الى موجات أنجع تخرج من فتحات خاصة للحصول على طهي أسرع و آمن على الصحة, عملية الطهي ستتم من خلال عدد أكبر من المنافذ الحراريّة مقارنة بأفران الميكروويف التقليديّة.

وأضاف السيد “سانجين لي” مدير منتجات ال جي المنزليّة في المملكة العربية السعودية قائلا: الفرن الأكبر على الإطلاق سعة 56 لتر يتحلى بعدة مميزات حصريّة و عمليّة الشيئ الذي جعل منه الفرن الرائد في السوق السعودية و ذلك نظرا لتصميمه الفريد و خصائصه عالية الجودة فمثلا بقايا الطعام و الزيوت الملتصقة بجوف الفرن تعتبر من البقع التي يصعب التخلص منها الشيئ الذي أخذته ال جي بعين الاعتبار عند تصنيعها هذا الفرن حيث حرصت على إختيار خامات تمنع إمتصاص هذه المواد، توفير الطاقة أيضا يعتبر من أهم مميزات الفرن  إذ أنه يمكنك التحكم بالطاقة التي يستهلكها الفرن خلال عمليّة الطهي و ذلك بإستعمال زر ” إيكو اون” الذي سيطفئ الأنوار خلال الطهي كما ستنطفئ تلقائيا بعد خمس دقائق إذا ترك باب الفرن مفتوحا.

عائشة الفيفي ـ المركز الاعلامي

يشهد جناح سفارة اليابان إقبالاً كبيراً من الزوار، ويتركز إقبال الزوار على القسم الخاص باستخدام الورق بأشكال فنية ورسومات أنيمي وكتابة الاسم باللغة اليابانية، حيث حرص الكثير من زوار جناح سفارة اليابان بأن لا يخرج من الجناح إلا وقد كتب اسمه باللغة اليابانية.

ويضم الجناح كتب يابانية للعرض وغير مخصصة للبيع وبروشورات بعنوان (معلومات عن اليابان) في أربع صفحات للتعريف بالأدب والاقتصاد والأعلام ومظاهر الحياة الأخرى في اليابان، أيضاً ضم الجناح كتباً لتعليم اللغة اليابانية وأحدث الإصدارات الأدبية اليابانية.