«أيسر» تطرح الحواسيب المحمولة «أسباير ڤي نترو – النسخة السوداء» بشاشة متناهية الدقة الأفقية 4000 بكسل يتميز بشاشة 15.6 بوصة متناهية الدقة الأفقية 4000 بكسل (3840 x 2160 بكسل) وبتقنية «ليد» لألوان باهرة ومشاهدة أخاذة على مستوى أدق التفاصيل الطراز الجديد خيار أمثل للتطبيقات الرسومية، بما في ذلك الألعاب وتحرير الصور والأفلام والنمذجة ثلاثية الأبعاد

ايسر4

أماطت «أيسر» اليوم اللثام عن طراز جديد وفريد من سلسلة الحواسيب المحمولة «أسباير ڤي نترو – النسخة السوداء» يتميز بشاشة 15.6 بوصة متناهية الدقة الأفقية 4000 بكسل (3840 x 2160 بكسل)، أي ما يعادل أربعة أضعاف عدد بكسلات الشاشة فائقة الدقة الكاملة «فُل إتش دي» من أجل دقة أخاذة حتى على مستوى أدق التفاصيل. ويمثل الطراز الجديد ذو الدقة المتناهية «ألترا إتش دي» خياراً رائعاً ومنافساً للباحثين عن حواسيب محمولة متناهية الدقة وفائقة الأداء معاً بأسعار معقولة.

وتماماً مثل بقية طرازات السلسلة «أسباير ڤي نترو – النسخة السوداء»، الطراز الجديد مزوَّد بفولطية معيارية وبالجيل الرابع من مُعالِجات Intel Core i7-4710HQ  رباعية النوى، وببطاقة رسومية Nvidia® GeForce GTX 860M، وهوائي لاسلكي ثنائي لدعم التردُّدين 2.4 و 5 جيجاهرتز بما يضمن سرعة إنترنت عالية. والطراز الجديد مزوَّد أيضاً بأربع سماعات داخلية (بقوة إجمالية 8 واط) وبتقنية Dolby Digital Plus Home Theater من أجل صوت مجسَّم عند استعمال الحاسوب كمنصة ترفيهية للألعاب أو الأفلام أو الموسيقى.

وكانت عملاقة صناعة حلول الحوسبة المتكاملة «أيسر» قد طرحت مؤخراً سلسلة الحواسيب المحمولة «أسباير ڤي نترو – النسخة السوداء» ذات الأداء الفائق والمزايا الترفيهية المتعددة ضمن تصميم أنيق ومنساب، وهو الحاسوب الأمثل للباحثين عن حواسيب محمولة لإنجاز أعمالهم وللترفيه معاً، وتتميز هذه السلسلة بأحدث جيل من المُعالِجات عالية السرعة وأحدث جيل من البطاقات الرسومية، إلى جانب نقاء الصوت والشاشة عالية الدقة.

نُشِرت في التقنية | أضف تعليق

«بيزنس كونسلت» تنضم إلى شبكة شركاء «إنفور» الشراكة الاستراتيجية تمنح «بيزنس كونسلت» المزيد من فرص المبيعات والتعاقدات

Jeff Abbott High Res

أعلنت اليوم «بيزنس كونسلت» عن الانضمام إلى «شبكة شركاء إنفور» (IPN) التي تتضمن نخبة من شركاء قنوات المبيعات ممَّن يوزعون ويوفرون الخدمة التقنية الداعمة لتطبيقات الأعمال الريادية من «إنفور». وقالت «بيزنس كونسلت» إن اهتمامها خلال المرحلة المقبلة سينصبّ على بيع تطبيقات إدارة الأصول المؤسسية Infor EAM في السُّوقين السعودية والأردنية.

يُذكر أن «إنفور» من بين أكبر المزوّدين العالميين بالتطبيقات والخدمات المؤسسية، إذ تدعم حلولها أكثر من 73.000 شركة من مختلف الأحجام في 194 دولة حول العالم للارتقاء بأدائها وتعزيز انسيابية أعمالها وعملياتها.ويحقق شركاء قنوات المبيعات الأعضاء في «شبكة شركاء إنفور» قرابة 20 بالمئة من مجمل إيرادات «إنفور» من رخص تطبيقات الأعمال.

وتعتمد «إنفور» على شركاء مرموقين مثل «بيزنس كونسلت» للتوسُّع في السوقين السعودية والأردنية ولتتمكن من توفير تطبيقات الأعمال الداعمة لقطاعات محورية مثل التصنيع والتوزيع والنقل والخدمات المصرفية على امتداد بلدان المنطقة.

وتدعم «إنفور» عبر «شبكة شركاء إنفور» نخبة من شركاء قنوات المبيعات في إدارة أعمالهم بالشكل الأمثل عبر تمكينهم من تزويد عملائهم بمجموعة متكاملة من حلول وخدمات «إنفور» مقرونة بالدعم المقدم وفق معايير عالمية.

وفي عام 2013 أطلقت «إنفور» قرابة ثلاثمائة من الحلول الجديدة، في طليعتها Infor 10x و Infor Ming.le، بزيادة تفوق 150 بالمئة مقارنة بالسنة الماضية. وأيضاً مقارنة بالسنة الماضية، طرحت «إنفور» ضِعْف عدد التحسينات والمزايا التشغيلية ونحو أربعة أضعاف التكاملات مع تطبيقاتها وتطبيقات الشركات الأخرى عبر منصة البرمجيات الوسيطة Infor ION.

وبهذه المناسبة، قال هاني السعدي، مدير عام «بيزنس كونسلت»: “ترتكز المنصة التقنية المؤسسية المذهلة Infor Xi إلى أحدث الابتكارات وتطبيقات الأعمال المتخصصة، وهذا ما تتطلع إليه الشركات في أنحاء المنطقة: تطبيقات تلبي احتياجات الأعمال بالشكل الأمثل دون أعباء تقنية إضافية. وأود أن أشيد هنا باستثمار إنفور في قنوات المبيعات عبر شبكة شركاء إنفور التي يمكننا اليوم في إطارها أن ننافس على أساس السرعة وأن نعزز نمو أعمالنا وأرباحنا خلال المرحلة المقبلة”.

من جانبه، قال جيف آبوت، نائب الرئيس، التحالفات والشبكات العالمية لدى «إنفور»: “نتطلع للعمل على نحو وثيق مع بيزنس كونسلت بالأردن والسعودية في إطار حرصنا على التوسع في هاتين السوقين المهمتين. ونحن ماضون بالتوسع في أسواق المنطقة بالاعتماد على شبكة شركاء إنفور التي تضم نخبة من الشركاء المرموقين المتخصصين وكذلك بالاعتماد على المجموعة الاستثنائية من تطبيقاتنا المصممة لتحقيق نقلة هائلة في أداء الشركات والتي تتميز بمرونة فائقة وتكلفة ملكية متدنية في الوقت ذاته”.

نُشِرت في التقنية | أضف تعليق

مشاريع البنية التحتية الكبيرة في المملكة العربية السعودية تتطلب أحدث برمجيات البناء المملكة هي سوق البناء الأكبر في منطقة الخليج بقيمة تبلغ 1 ترليون دولار أمريكي وفقاً لأحدث التقارير الصادرة عن شركة ديلويت الاستشارية

4

أعلن متخصصون اليوم، عشية انعقاد معرض «البناء السعودي 2014»، أن مشاريع البنية التحتية في المملكة العربية السعودية التي تبلغ تكلفتها 1 ترليون دولار أمريكي تحتاج إلى أحدث البرمجيات الخاصة بقطاع البناء والتشييد وأكثرها تطوراً.

وباعتبارها أحد أكبر أسواق البناء والتشييد في منطقة الخليج، تشهد المملكة مشاريع تنموية بتكلفة تبلغ واحد ترليون دولار أمريكي في مجالات السكن والرعاية الصحية والتعليم والنقل وفق تقرير شركة ديلويت الاستشارية الصادر مؤخراً بعنوان: “قدرات البناء في دول مجلس التعاون الخليجي 2014”.

وفي هذا الصدد، قال أنور القواسمي، مدير عام “تيكلا – المملكة العربية السعودية”: “بدءاً من المشاريع الكبرى متعددة الاستخدام وحتى الملاعب الرياضية، تستقطب المملكة أهم المهندسين المعماريين في العالم ممن يعكفون على تصميم المشاريع معقدة تتطلب أحدث برمجيات نمذجة معلومات المباني  ثلاثية الأبعاد”.

وتقوم برمجيات “نمذجة معلومات المباني” بتمكين المعماريين والمهندسين ومدراء المشاريع من تنفيذ المشاريع في وقتها وضمن الميزانية المحددة، ما يمنحهم دراسات جدوى موثوقة فيما يخص التصميم والبناء ومراحل التشغيل، وفقاً لـ”تيكلا”، التي توفر حلول  Tekla BIMsight رؤية تيكلا في نمذجة معلومات المباني”.

وذكر باحثون أن الطلب القوي الذي يشهده السوق العالمي لنمذجة معلومات المباني، سيسهم في نموه من 2.6 مليار دولار أمريكي في عام 2013 إلى 8.6 مليار دولار أمريكي في عام 2020.

وفي معرض «البناء السعودي2014»، ستعرض “تيكلا”، التي افتتحت مكاتب لها في الرياض والدمام، برنامجها المتقدم لنمذجة معلومات المباني  ثلاثية الأبعاد، وتشمل مشاريعها البارزة في المملكة “مقر هيئة السوق المالية”، و”مركز الملك عبد الله المالي”، و”مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي”.

وأضاف: “تعتبر “تيكلا” أحد الداعمين لمشاريع المملكة منذ أمد طويل، وهي تشارك في معرض «بناء السعودية» لدفع مشاريع البناء في الشرق الأوسط والمملكة. كما أنها متحمسة جداً للاستفادة من مستوى الخبرة في تصميم ملاعب كأس العالم بهدف مساعدة المملكة في تشييد ملاعبها الـ11 ذات الطراز العالمي المخطط لها.”

هذا وقد استخدمت تكنولوجيا “تيكلا” في 10 ملاعب من أصل 12 في كأس العالم 1014 في البرازيل، بما في ذلك “أرينا أمازونيا”، التي استفادت منها شركة “مرتيفر” بتحسين الإنتاجية بنسبة 20 بالمئة والكفاءة بنسبة 30 بالمئة.

ومن خلال الشراكة الأخيرة بين “تريمبل” الشركة الأم لشركة “تيكلا”، و”جيري تكنولوجيز”، ستسهم الشركة التكنولوجية التي أنشائها المهندس المعماري الشهير “فرانك جيري”، في تعزيز سوق نمذجة معلومات المباني  ثلاثية الأبعاد في المملكة.

 

لمزيد من المعلومات حول نمذجة معلومات المباني ثلاثية الأبعاد و”تيكلا”، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني الخاص بشركة “تيكلا” على العنوان: www.tekla.com

نُشِرت في ابحاث | أضف تعليق

فندق برج رافال كمبينسكي .. يأخذكم الى قلب الحدث

3

يحتفل فندق برج رافال كمبينسكي بإستضافة عشاق كرة القدم يومياً إبتداءً من اليوم في تراس لو بيجو، مطعم سكاي لايت، و مقهى إل كابيتوليو، وذلك من خلال شاشات عرض لنقل جميع مباريات كأس الخليج  2014. يتميز مطعم سكاي لايت وتيراس لو بيجو  بجلساتهم الخارجية في الهواء الطلق، اما مقهى ال كابيتوليو فهو مناسب لمحبي السيجار الكوبي و قهوة السايفون المتميزة و الفريدة من نوعها في الرياض. وقد خصص  الطاه التنفيذي تيري كوينتريك تشكيلة متنوعة  لقائمة المأكولات والمشروبات لتناسب جميع الأذواق وتلبي احتياجات الضيوف والنزلاء. وقدصرّح المديرالعام لفندق برج رافال كمبينسكي، ستيفان كامينسكي، بأن منهجية عمل كمبينسكي تعتمدعلى السعي الدائم لتوفير كافة عناصر الرفاهية والراحة للضيوف والنزلاء كي ترافقهم ذكريات أجمل اللحظات طوال الوقت في كل زيارة لهم إلى فندق برج رافال كمبينسكي.

نُشِرت في العامة | أضف تعليق

برعاية برنامج “بادر” بمدبنة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية وبمشاركة فاعلة للسيدات لقاء«رائدة»يؤكد أهمية دعم رائدات الأعماللإطلاق مشارعهن الريادية

1

أكد اللقاء السنوي الأول للقيادات النسائية ورائدات الأعمال «رائدة»الذي نظم في الرياض مؤخراً برعاية مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية،ممثلةً في برنامج “بادر لحاضنات التقنية”،أهمية تعاون جميع الجهات الحكومية والخاصة في المملكة لدعم رائدات الأعمال السعوديات ومساعدتهن على إطلاق مشاريعهن الريادية.  وشارك في اللقاء الذي نظمته شركة الاحتراف المهني لحلول الأعمال PBS))، نخبة من سيدات ورائدات الأعمال، والأكاديميات، والمستثمرات والقيادات النسائية في القطاعات الحكومية والخاصة والغير ربحية والمديرات التنفيذيات والإعلاميات والمهتمات بريادة الأعمال من داخل المملكة وخارجها. وقالت الأستاذة اعتدال الناجم، في تصريح صحفي في ختام اللقاء، إن الملتقىأسهم في التعرف على الاتجاهات العالمية للإبداع في ريادة الأعمال والقيادة ،وأتاح للحاضرات فرصة تبادل الخبرات والتجارب،والتعرف على أفضل الممارسات وأساليب تطوير المشاريع الخاصة، وتعزيز العلامات التجارية لدى فئة سيدات الأعمال والإعلام، إلى جانب التعرّيف بتأثير المرأة في الاقتصاد، و فتح الباب أمام العديد من الفرصالاستثمارية للسيدات. وأشادت اعتدال الناجم بالدعم الكبير الذي أولاه برنامج بادر لحاضنات التقنية للقاء، وما قدممن رؤى متقدمة أسهمت في بلوغ الأهداف التي من أجلها أقيم اللقاء لتعزيز ريادة الأعمال للسيدات السعوديات.  وأوضحت أن لقاء «رائدة» الأول حظي بمشاركة فعالة من السيدات، وبحث عدة محاور هامة تناولت ريادة الأعمال، وكوني قائدة، والتعليم الريادي، وكيفية إطلاق مشروعك، وخطوات نحو النجاح، والابتكار والابداع، بالإضافة إلى ورش عمل متميزة استعرضت نماذج تنمية الايرادات، والطرق الابداعية لتطوير المشاريع بأفكار إبداعية، والأفكار النيرة.

وتطرق اللقاء إلى بعض قصص النجاح النسائية، والمبادرات التي مكنت المرأة من إطلاق قدراتها، حيث تناولت ضيف شرف اللقاء الدكتورة خولة الكريع، عضو مجلس الشورى ،رئيس مركز الأبحاث في مركز الملك فهد الوطني للأورام،في ورقة اقدمتها منجزات المرأة السعودية التي تحققت في عدد من المجالات الحيوية، وما حظيت به من دعم ومؤازرة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز(حفظه الله). كمااستعرضت الأستاذه ساره العقيل مؤسِسة متجر ديمارت،التحديات التي قد تواجه السيدات في بعض الحقول المعرفية والعملية،وسبل التغلب عليها ،لاسيما في ظل توجهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الهادفة إلى  تذليل الصعوبات والعقبات التي قدتعترض طريق ومسيرة المرأة في المملكة.

نُشِرت في العامة | أضف تعليق

يسلط الضوء على أهم الابتكارات والتطورات في المجال الرقمي مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ترعى الدورة الثالثة لمؤتمر “عرب نت الرياض 2014” الثلاثاء المقبل 80 متحدثا في عرب نت 2014 يبحثون تطورات المحتوى العربي في السوق السعودي وتطبيقات الجوال وريادة الاعمال

arabnet

تستضيف العاصمة الرياض، الدورة الثالثة لمؤتمر “عرب نت الرياض 2014”  برعاية مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، ممثلة في برنامج بادر لحاضنات التقنية، بالتعاون مع مؤسسة “عرب نت” وعدد من الجهات بالمملكة، بهدف تسليط الضوء على أهم الابتكارات والتطورات والاتجاهات في المجال الرقمي السعودي، وخلق التواصل والتعارف المطلوبين.  ويركز المؤتمر الذي سيعقد في الفترة من 11- 13 نوفمبر الجاري، بفندق الفورسيزونز في الرياض، بمشاركة 80 متحدثاً من الخبراء والمختصين في مجال التقنية من داخل المملكة وخارجها، وبحضور أكثر من 800 محترف في المجال الرقمي، على نمو المحتوى العربي في السوق السعودي والخليجي، وتطبيقات الجوال، والاتجاهات والعادات، وإدارة العلامات التجارية والإعلام، والتجارة، وريادة الأعمال، وغيرها.

ويقدم خلال المؤتمر مسابقتَي عرب نت الأساسيتين “عرض الشركات الناشئة “Startup Demo،  و”ماراثون الأفكار Ideathon” لإتاحة مساحة على المنصة لرواد الأعمال للتعريف بشركاتهم الواعدة، وتقديم أفكارهم المبدِعة، بالإضافة إلي مسابقة حلبة الألعاب، التي تسلط الضوء على  قطاع تطوير الألعاب للإنترنت والجوال، المزدهر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بالإضافة لفعالية “يوم التصميم والبرمجة Design+ Code”، التي تقام على امتداد فترة المؤتمر.

وتأتي رعاية “برنامج بادر لحاضنات التقنية ” للملتقى في نسخته الثالثة، تأكيداً لحرص مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، على تعزيز ريادة الأعمال التقنية وتنمية روح المبادرة والابتكار في المجال التقني بالمملكة، وتوفير البيئة المحفزة للإبداع والابتكار وريادة الأعمال التقنية.

نُشِرت في الفعاليات القادمة | أضف تعليق

«الربّان» … حضور وهيبة القائد عطر فاخر جديد من العربية للعود يتخطى التوقعات

Al-Rubban

 

تحت شعار “أسرار الفخامة لشخصية قائدة” أطلقت العربية للعود عطرها الجديد “الربان” في المملكة العربية السعودية وكافة فروعها في المنطقة والعالم.

من النادر أنتجد عطراً يجمع بين الجودة والتميز والتناغم في مكوناته وبين اسمه الذي يعكس رونق وفخامة هذه المكونات، إلا أن ذلك تغير مع إطلاق «الربّان»لتتخطى العربية للعود كل المعايير والتوقعات. فقلب الربّان المفعم بانتعاش التفاح الأخضر وغيره من المركبات العطرية الفاخرة،ينقلك إلى أجواء مغامِرة بغموض تركيبته الساحرة المرصعة بالفانيلا والهيل وخشب الأرز، فيثير فضولك لاستكشاف ما حولك بطاقة ايجابية متجددة بخشب الصندل والمسك،ليرسوا حضوركمسيطراً على من حولك بقوة وهيبة، فتبقى (الربـّـان) بلا منازع.

                                                                                              

يجمع«الربّان» كل معاني القيادة والأصالة والفخامة والحضور الساحر في عطر واحد، لينضم إلى مجموعة العربية للعود العطرية التي لا تسعى فقط للحفاظ على الثقافة العربية بل إضافة أصناف جديدةمستوحاة من عالم الفخامة والترف وفيض من الرجولة المعاصرة.

الجدير ذكره أن العربية للعود بدأت نشاطاتها في العام 1982، وتعد اليوم اكبر شركة في العالم للعطور الشرقية ، وكانت قد احتلت مؤخراً المركز الأول بالشرق الأوسط وإفريقيا والمركز الحادي عشر عالمياً ضمن قائمة شركات العطور الأكثر مبيعاً وفق تقرير معتمد صادر من اليورومونيتور الدولية .

وتدير العربية للعود سلسلة من المتاجر تضم 740 متجرفي أكثر منثلاثة وثلاثين دولة في مختلف أنحاء العالم .

 

نُشِرت في العامة | أضف تعليق

الإنفاق على برمجيات تحليل معلومات الأعمال في المملكة العربية السعودية سينمو بسرعة ليتجاوز 89 مليون دولار عام 2018، وفقاً لأبحاث شركة IDC

Capture

مع تزايد أعداد الشركات في المملكة العربية السعودية التي تعطي الأولوية للاستثمار في تقنيات تحليل معلومات الأعمال (Business Intelligence) والبيانات الكبيرة (Big Data)، من المتوقع أن يتجاوز الإنفاق على الأدوات البرمجية لتحليل معلومات الأعمال 89 مليون دولار عام 2018، مع معدل نمو سنوي مركب يبلغ 19.4٪، أي 1.69 ضعف معدل نمو مجمل سوق البرمجيات في السعودية، وفقاً لأحدث المعلومات من شركة IDC لأبحاث الأسواق التي تعتبر الموفر العالمي الأول لمعلومات الأسواق والخدمات الاستشارية وفعاليات تقنية المعلومات والاتصالات وأسواق التقنيات الاستهلاكية.

وفي إشارة إلى دراستها الصادرة حديثاً بعنوان “توقعات برمجيات تحليل معلومات الأعمال 2014-2018 في المملكة العربية السعودية” (تقرير رقم IDC # CEMA21278)، قالت مؤسسة أبحاث الأسواق إن الاهتمام الإعلامي بالبيانات الكبيرة في المملكة وضع تقنيات تحليل معلومات الأعمال على قائمة اهتمامات كبار المدراء.

وتحرص الشركات الرائدة في السعودية الآن على الاستثمار في حلولٍ توفر نقطة وصول وحيدة إلى جميع مخازن المعلومات وتقنيات التوقع والتحليل المتقدمة، بما يدعم أتمتة عملياتها وتمكينها من اتخاذ قرارات أفضل لاستثماراتها الرأسمالية ومساعدتها على تحسين قرارات أعمالها.

ويقول ديراج دارياني، مدير أبحاث البرمجيات لدى شركة IDC في الشرق الأوسط وإفريقيا وتركيا: “تستثمر الشركات في المملكة العربية السعودية في أدوات تحليل معلومات الأعمال للحصول على مزايا تنافسية، واتخاذ قرارات مدروسة، والامتثال للمتطلبات التنظيمية. وزيادة الطلب على برامج التحليل عموماً في المملكة العربية السعودية ستعزز الإنفاق على برمجيات تحليل معلومات الأعمال على وجه الخصوص”.

ويُعتبر تحليل معلومات الأعمال (Business Intelligence) نوعاً من الأدوات البرمجية تمكِّن الشركات من النظر إلى معلومات عملياتها المهمة بعمق ودقة من خلال تطبيقات إعداد التقارير وأدوات التحليل. ويمكن لتطبيقات تحليل معلومات الأعمال ذات التصميم الجيد منح أي شخص في الشركة القدرة على اتخاذ قرارات أفضل من خلال الفهم السريع لمختلف أنواع المعلومات في الشركة وكيفية تفاعلها مع بعضها البعض. ويمكن أن تشمل هذه المعلومات قواعد بيانات الزبائن، ومعلومات عن سلاسل الموردين، وبيانات الموظفين، والتصنيع، وبيانات المنتجات، وأنشطة البيع والتسويق، إلى جانب أي مصدر آخر للمعلومات المهمة بالنسبة لعمل الشركة.

وتشمل حلول تحليل معلومات الأعمال مجالات إعداد سجلات الزبائن وتقديم الدعم لهم، وأبحاث السوق، وتقسيم الأسواق، وربحية المنتجات، والتحليلات الإحصائية، وتحليل المخزون والتوزيع. يُذكر أن معظم الشركات تولد كميات كبيرة من البيانات خلال تنفيذ أعمالها. وللاستفادة من هذه المعلومات، تحتاج الشركة إلى استخدام مجموعة واسعة من البرمجيات وتطبيقات قواعد البيانات المتنوعة لخدمة مختلف الأقسام في الشركة.

وفي حين يُتوقع أن يتوسع سوق أدوات تحليل معلومات الأعمال ككل بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 19.4٪، فإن من المتوقع على وجه الخصوص أن تظهر برمجيات التحليل المتقدمة أعلى معدل للنمو السنوي المركب بمقدار 20.1٪.

تحلل دراسة “توقعات برمجيات تحليل معلومات الأعمال 2014-2018 في المملكة العربية السعودية” من IDC(IDC # CEMA21278) سوق برمجيات تحليل معلومات الأعمال (BI) في السعودية في العام 2013 حسب أقسام السوق (تقصي وتحليل آراء المستخدمين؛ والتحليلات المتقدمة؛ وأدوات تحليل المعلومات المكانية) وتقدم توقعاتها لكلٍّ من أقسام السوق حتى العام 2018. وتقدم الدراسة معلومات نوعية وكمية مفصلة وتحليلات وتوقعات تساعد على فهم حجم السوق وسماته الأخرى، وكيف توثر الظروف السياسية والاقتصاد الكلي على السوق السعودية.

نُشِرت في التقنية | أضف تعليق

قال بأن تنظيم المنتدى السعودي الثاني للمؤتمرات والمعارض يؤكد جدية الدولة في تطوير هذا القطاع الزامل: قطاع المعارض والمؤتمرات واعد ويدعم التنمية والتوظيف ويحفز النمو الاقتصادي

الزامل

يشارك مجلس الغرف السعودية ممثل في رئيسه الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الزامل في فعاليات المنتدى السعودي الثاني للمؤتمراتوالمعارض 2014، الذي سيعقد بفندق الريتزكارلتون الرياض خلال الفترة من 16 – 18 محرم 1436هــ  برعاية كريمة من الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار رئيس اللجنة الإشرافية للبرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات، والأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، رئيس مجلس التنمية السياحية في المنطقة ، حيث نوه الزامل بأهمية هذا المنتدى كونه يجسد اهتمام الدولة بقطاع المؤتمرات والمعارض الذي يمثل أهم المسارات الاقتصادية الواعدة والتي يتوقع أن يكون له كبير الأثر على تنمية اقتصادات المناطق، وتوفير الفرص الوظيفية للمواطنين، بالإضافة إلى المساهمة في تحفيز النمو الاقتصادي وتعزيز الإشغال في مرافق الإيواء السياحي والخدمات المساندة.

 

ولفت الزامل إلى أن تنظيم هذا المنتدى يأتي في وقت يشهد فيه قطاع المؤتمرات والمعارض حراكا كبيرا وتطورا ملحوظا على مستوى مناطق المملكة يعتمد أحدث المعايير العالمية، بما يعكس إمكانات المملكة الاقتصادية كأكبر اقتصاد في المنطقة، منوها إلى أن قطاع المؤتمراتوالمعارض يحمل كل المقومات التي تؤهله إلى لعب دور كبير في الاقتصاد الوطني ليحتل مكانة متقدمة.

 

ولفت رئيس مجلس الغرف السعودية إلى اهتمام القطاع الخاص ممثل في الغرف التجارية الصناعية بالمملكة بتهيئة البيئة الصالحة لتطوير هذه الصناعة، من خلال القيام بإنشاء مراكز للمؤتمرات والمعارض على مستوى عالٍ من التجهيزات والتقنيات العالمية المستخدمة في إنشاء وتجهيزالمعارض، بهدف النهوض بصناعة المعارض والمؤتمرات، مشيرا إلى أن معظم الغرف تتبنى استراتيجيات طموحة لتنمية منظومة المعارضعلى المستويات المحلية والإقليمية والعالمية التي تستضيفها المملكة.

 

ونوه بأهداف المنتدى والمتمثلة في نقل المعرفة والاستفادة من التجارب الدولية في مجال تنمية المعارض والمؤتمرات، و نشر التوعية عن صناعة المعارض و المؤتمرات على المستوى الاجتماعي، وإبراز أهمية صناعة المعارض والمؤتمرات وارتباطها ودورها في تنمية الاقتصاد بشكل عام والسياحة بشكل خاص، بالإضافة إلى تطوير قدرات وقنوات التواصل بين الملاك والقائمين على تنظيم وتوريد المعارض والمؤتمرات بالمملكة، وتشجيع الزيادة في حجم الاستثمارات بمشاريع المعارض و المؤتمرات في المملكة.

 

وشدد الزامل على الأهمية الاقتصادية بالنسبة لقطاع المعارض والمؤتمرات حيث تشير التقديرات لتزايد مساهمة صناعة المعارض والمؤتمرات في التجارة الدولية واقتصاديات المدن التي تشكل وجهات دولية للأعمال والفعاليات الاقتصادية ويتم ذلك عبر الصفقات التي توفرها اللقاءات بين الوكلاء والتجار في المعارض والمؤتمرات التي تقام في مختلف أنحاء العالم ، وهو ما قال الزامل بأنه يعطي أهمية متزايدة لهذا القطاع ولدوره المأمول في تعزيز النشاط الاقتصادي بالمملكة ودعم نفاذ الصادرات والمنتجات السعودية للخارج في ظل الواقع الاقتصادي القوي للمملكة والبيئة الملائمة من الناحية التشريعية لنمو هذا القطاع الاقتصادي الحيوي .

 

مثمناً الدعم الذي ظلت تقدمه القيادة الرشيدة لتعزيز وتحسين البيئة التنظيمية والتشريعية للأعمال والأنشطة الاستثمارية و التجارية بالمملكة من خلال اعتماد القرارات والأنظمة الداعمة لذلك ، والتي من بينها الأنظمة التي صدرت لتطوير وتنظيم قطاع المؤتمرات والمعارض وكان أخرها صدور قرار مجلس الوزراء الموقر في 17 رجب 1434هـ الموافق 27 مايو 2013م بالموافقة على تحويل اللجنة الدائمة للمعارضوالمؤتمرات إلى برنامج وطني للمعارض والمؤتمرات ، وهو ما قال بأنه يؤكد عزم الدولة وجديتها في تطوير هذا القطاع الاقتصادي الحيوي إلى جانب مشاركة العديد من الجهات الحكومية والخاصة في اللجنة الإشرافية للبرنامج  مما يدعم عمل ومهنية ومؤسسية البرنامج بتضافر الجهود المختلفة.

 

الجدير بالذكر أن مشاركة مجلس الغرف السعودية في المنتدى تأتي في إطار دوره واهتمامه بتطوير قطاع المعارض والمؤتمرات بالمملكة من خلال عضويته سابقا في اللجنة الدائمة للمعارض والمؤتمرات ودوره حاليا في البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات الذي صدرت موافقة مجلس الوزراء الموقر برئاسة خادم الحرمين الشريفين بإنشائه مؤخرا، وذلك بهدف تطوير وتنظيم قطاع المعارض والمؤتمرات بشكل كامل، والعمل على زيادة إنتاجيته وفعاليته من خلال اعتماد آليات منح التراخيص للمعارض والمؤتمرات وأماكن إقامتها، والرقابة عليها.

نُشِرت في الاقتصادية | أضف تعليق

اختتام الندوة الثالثة لخبراء السلامة الكهربائية بعنوان (السلامة في منظومة الإمداد بالطاقة الكهربائية ــ التحديات والحلول)

1

من توصيات الندوة الثالثة لخبراء السلامة الكهربائية بعنوان (السلامة في منظومة الإمداد بالطاقة الكهربائية ــ التحديات والحلول) التي نظمتها وزارة المياه والكهرباء في مدينة الرياض واختتمت فعالياتها أمس بضرورة تطوير منظومة السلامة في منشآت صناعة الكهرباء ودعمها بتقنيات معرفية وخبرات بشرية للتمكن من تحليل المخاطر، ودراسة الحوادث دراسة فنية متعمقة والتحقق من أسبابها بدقة والاستفادة من النتائج للتحسين المستمر، ورفع مستوى الحماية، ومنع الحوادث.

كما أوصت بضرورة وجود معلومات مشتركة بين الجهات المعنية بقطاع الكهرباء من جهة والجهات المعنية بالسلامة في القطاعين الحكومي والخاص والدفاع المدني من جهة أخرى، وأن تتم تغذية هذه القواعد من جميع الجهات بشكل مستمر ومحدث، بحيث تشمل تلك القواعد إحصائيات رسمية موثوق بها عن أعداد الحوادث التي وقعت وأسبابها الرئيسة وتحليل خسائرها المادية والبشرية.

ودعت الندوة اللجنة الوطنية الكهرتقنية تفعيل دورها دوليا، وزيادة التفاعل مع الهيئة الدولية عن طريق المشاركة الفنية في تطوير المواصفات القياسية الدولية المتعلقة بمنظومة الإمداد بالطاقة الكهربائية بما يعكس احتياجات المنظومة المحلية للكهرباء، ويضمن توافق المواصفات القياسة الدولية مع ظروف المملكة البيئية، بما يخدم الصناعة الوطنية ويرفع من قدرتها الفنية على التنافس.

وتضمنت التوصيات إيجاد تنظيم مناسب للفحص والتفتيش الدوري على مرافق الكهرباء في جميع الجهات للاستكشاف المبكر لأي مخاطر كهربائية، ومراقبة التقيد بتعليمات وإجراءات السلامة طبقا لمواصفات ومعايير السلامة والصحة المهنية، وتكثيف البرامج التوعوية والتثقيفية وبناء المعرفة لدى العاملين في مرافق الكهرباء لغرض مفاهيم السلامة وتعويدهم على اتباعها بقناعة وبشكل تلقائي، وتقديم الدورات بشكل فوري لرفع مستوى المعرفة لديهم بالتقنيات والمواصفات والمعايير الجديدة، والتأكيد على استخدام مؤشر أداء السلامة لتحسين مستوى ثقافة السلامة.

الندوة أكدت على ضرورة الاهتمام بعمليات المعايرة الدورية لأجهزة القياس المستخدمة في معدات منظومة الإمداد بالكهرباء وخاصة في محطات التوليد؛ وذلك لزيادة الموثوقية في دقتها، ورفع الاعتمادية عليها في اكتشاف أي مخاطر متوقعة قبل حدوثها من خلال قراءة البيانات بشكل صحيح ودقيق بالإضافة إلى توثيق متطلبات وإجراءات السلامة والعمل على تحليلها لإيجاد أفضل وسائل التطبيق وبالتزامن مع مراقبة ومتابعة الالتزام بتلك المتطلبات.

نُشِرت في الاقتصادية | أضف تعليق